كيف تتم صناعة الغباء؟

هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان

هكذا قال أينشتاين

أكتفي بهذا التعليق كرد على الموضوع
عبدالله
دائمآ بحثك مجدي وناجح

جزاكم الله خيرا .

بارك الله فيك على التواجد اختي اشراقة الدعوه

مرحبا أخوي الاستاذ عبدالله
موضوع فيه من الفلسفه ماينطق على حال قرود دول العالم
الثالث باكملها0
وبلاش نعرضه على العالم سقراط اوأفلاطون0
خلنا نعرضه على علمائنا المحليين واكيد الجواب هو التالي
كل قرد بقرينه القرد يقتدي وهذا هو حال قرود العالم الثالث
المحافظه على الماضي الموروث حتى لو كان الموروث سلبي
اقتداً بالمثل القائل اللي ماله ماضي ماله حاضر0
وهكذا تعودت قرودنا على الاستكانه بفكرها وتكليف الاخرين
بالتفكير عنها ولا حتى تحاول ومن يحاول منها سيجلدوه
القرده0
وبيني وبينك صراحهه الراحه نصف القوت ليه قردنا يتعب نفسه ويطلع السلم ويجيب الموز بنفسه0
يرتاح ويرضى بما قسم الله له وساتاتيه حسنة المحسنين من الباب متى مافتكروه حبه ولاحتى قشره وان مات من الجوع الحمد لله الغابه فيها من القرود الكثير ممن يلبسون الثوب ويسدون النوب0
تحياتي أخي العزيز وتسلم على أهدائنا هذه القصه الجميله
ياجميل الذائقه

شكرآ لك وممتنة لفلسفة طرحك أخي عبدالله

بانتظار فلسفة أخرى

وانا ممتن لمرورك د.لحن الحياة
وهو يفرحني ويسعدني شاكر ومقدر ذالك

متميز واستاذ كبير عبدالله تقبل تحياتي

هذا من زكاة نفسك الزكيه
احمد اسعدك الله اينما كنت

هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان

هكذا قال أينشتاين

أكتفي بهذا التعليق كرد على الموضوع
عبدالله

دائمآ بحثك مجدي وناجح

قول سديد من اينشتاين
شكرا طلال اتمنى اكون عند حسن الظن