اهلا بك اخوي فايز
المشكلة ان لها جمهور واسع
هي واشكالها
شكرا لمرورك من هنا
لك التحية
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا والله بأستاذنا الكريم والفاضل ابو نادر
ما دعاني لكتابة هذا المقال الساخر هو خبر قراته في احد الصحف مفاده ان المسؤولين عن تنظيم احد المهرجانات في الجزائر مترددين لدعوة نانسي عجرم للغناء ضمن فعاليات هذا المهرجان ... بسبب تخوفهم من امكانية تدفق جمهور كبير من الشباب الجزائري للمكان الذي لن يتسع لكل هذا الحشد اضافة لخوفهم من انهيار المكان لانه مكان اثرى وقديم
يعني باختصار نانسي تملك تاثير سحري على الشباب ... ولا اعلم ما مقومات هذا التاثير
اعتقد انه جسدها
بالله تخيل لوين وصلنا
اشكرك اخي الفاضل
لك محبتي وتقديري وعاطر تحياتي
اهلا بك اخوي فايز
المشكلة ان لها جمهور واسع
هي واشكالها
شكرا لمرورك من هنا
لك التحية
الاخت بنت النور
بنظري لا يوجد اي سبب يدفع اي انسان عنده ذوق او حس جمالي ويضيع من وقته لسماع خرابيط نانسي عجرم وامثالها
اقول خرابيط لانها تغني كلام اقل ما يمكن وصفه بالتافه ...
تحاول ان تعتمد على جسدها وحركاتها المغرية لتسويق اغانيها ونفسها ونجحت
ولو ان بضاعتها لم تجد من يرغبها لكسدت
لكن هي وغيرها لهم فترة محدودة
يسلمو على تواصلك
هلا فيك اخوي سلمان
منور الموضوع
شكرا لتواصلك
اهلا اخوي ابو اسامة
لا مقارنة على الاطلاق
لا بالكلمات ولا الاداء ولا اللحن
<<<<<<<<< ترى مقهور انا من الانحطاط حتى في الذوق صار ما عندنا
بعدين اي بنت عندنا في الجامعة اجمل من نانسي ام عمليات التجميل والمكياج
شكرا لك ابو اسامة
أعزائي هذا مقال ذو علاقة بموضوعنا
وجدته فانقله لكم
عندما كتبت مقالة زمن العري العربي الشامل، كنت أجهل أنك واحدة من أهم صناع القرار في أروقة العواصم العربية، وأنك ستحققين ما عجز الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، بكل تاريخه وشعبيته وحضوره عن تحقيقه بين العرب: حلم الوحدة العربيه، فأنا أشهد أنك قادرة على توحيد خصر وصدر هذه الأمة من محيطها الى خليجها، وأنت الوحيدة القادرة على إستنفار كل جيوش ووزراء دفاع وأركان هذه الأمة، أيضا من المحيط الى الخليج.. هذه الجيوش التي صدأت أسلحتها، وترهلت كروش قادتها ومالت أكتافهم من كثرة النياشين والرتب.. هذه النياشين والرتب لم ينالوها مكافأة وتقديرا لهم على معارك الشرف والبطولة والدفاع عن كرامة الأمة، تاريخها، ماضيها، حاضرها، ومستقبلها، بل نالوها تقديرا لهم على كل جرائمهم وقمعهم وتاريخهم الدموي بحق شعوبهم.. كيف لا؟ وأنت سيدة هذه الأمة وملهمة وملهبة مشاعرهم وعواطفهم وغرائزهم، فهناك أكثر من 150 ألف متفرج حضروا حفلاتك الأخيره في المغرب، مما إضطر أحد مسؤولي حزب العداله والتنمية الإجتماعية في المغرب للقول بأن مساجد ومآذن المغرب حزينة.. وأيضا ولي العهد الكويتي - أطال الله لنا في عمره - قدم لك الهدايا شخصيا، وأي شيء تريدين أكثر من ذلك، وأنت أصبحت الحاكمة الآمرة في هذا الزمان، حتى أن الكثير من رجالات هذه الأمة يشترطون على نسائهم، أن يجرين عمليات تجميل حتى يصبحن بمستوى أنوثتك وأغراءك وجمالك وغنجك ودلعك وعريك ..
آه من هذه الجماهير، هذه الجماهير التي تهتز طربا وفرحا لك، لم تحركها كل الجرائم والمذابح التي ترتكب بحق هذه الأمة، وتحديدا ضد الشعبين الفلسطيني والعراقي، فهل هذه الجماهير مخدرة ومنومة؟ أم أنها تمتهن السكر ليل نهار؟ أم أن هذه الجماهير بفعل الفقر والإستبداد والتخلف والقمع والعولمة فقدت البوصلة؟ وأيضا ألف آه من هذه الأنظمة، أشبعتنا خطب وشعارات عن الأخوة والتضامن، وهي سرا تمارس العهر والتآمر والعربدة، فقيادة شعبنا ضاقت عليها كل عواصم الأنظمه، حتى أن مهاتفتها أصبحت بحاجه لإذن من ولي أمر هذه الأنظمة.
سيدة هذه الأمة، إننا أمة عاقرة، أمة عاقرة في كل شيء، في الحرب، في السياسة، في الثقافة، في الحساب، في الجبر والهندسه، فرسان ومغاوير في الخلافات القبلية والعشائرية والداخلية، وأصحاب ثقافة السيف أصدق أنباء من الكتب، خلاقين ومبدعين في حب وإشتهاء النساء، وفي البذخ والترف والفشخرة، وأحد مغاويرنا الأمراء أبدى إستعداده لدفع مبلغ مليون دولار عدا ونقدا لممثلة إغراء أجنبية من أجل وجبة عشاء معه، ولكنها صفعته ورفضت، وقبله أبدى أحد كبار أمرائنا من الشهامة ما لم يبديه أحد، وأعلن عن إستعداده لدفع مبلغ عشرة ملايين دولار أمريكي لبلدية نيويورك بعد أحداث العاشر من سبتمبر، ولكنها رفضته أيضا.
أي ذل وهو ان نحن فيه! فلم يعد فينا لعمر بن الخطاب ولا خالد بن الوليد، ولا طارق بن زياد، ولا زياد بن أبيه، ولا عمرو بن العاص، ولا الحجاج، ولا المعتصم بالله، ولا علي، ولا معاويه، ولا صلاح الدين الأيوبي، ولا الظاهر بيبرس، ولا قطز، ولا عمر المختار، ولا عبد الكريم الخطابي، ولا عرابي، ولا زغلول، ولا يوسف العظمه ولا ... الخ.
توقفت نساؤنا عن الإنجاب، بفعل حالة الخصي عند رجالنا، وأصبحت حياتنا مسخرة، وأصبحنا في نظر العالم، كم مهمل، وخارج التاريخ والجغرافيا والبشرية العاقلة، وأصبحنا نعرف بالعرب القذرين وسمتنا "الإرهاب"، ونعيش على الأمجاد الغابرة، وكل إنتصارتنا الحديثة في الإذاعات والتلفزة والفضائيات، وهزائمنا لها أول وليس لها آخر على الأرض، ودائما لا نتحملها نحن بل الآخرين، وسمحنا لكل قوى العهر والظلم أن تستبيح أرضنا ومقدساتنا، حتى وصل الأمر، حد التدخل في مناهجنا التعليمية، بل أخطر وأبعد من ذلك، أعادة صياغة كلام الله، القرآن الكريم من جديد الى مايسمى بكتاب الفرقان..
آه سيدة ومعبودة ومعشوقة هذه الأمة، فأنت ربما بكل ما تحملينه من إمكانيات ومواهب ومحاسن ومفاتن، ربما تستطيعين أن تجمعي خلفك كل زعماء هذه الأمة وجيوشها من أجل معركة كرامة واحده ترفع الظلم عن هذه الأمة المهانة.
بيفش الخلق ....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات