صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 7 إلى 8 من 8

الموضوع: ارجواا الجميع الدخول والصلاه علئ النبي

  1. #7
    عضو جديد الصورة الرمزية سلطان خلف السرحاني
    تاريخ التسجيل
    9 - 1 - 2008
    المشاركات
    2,046
    معدل تقييم المستوى
    650

    افتراضي رد: ارجواا الجميع الدخول والصلاه علئ النبي

    اللهم صل وسلم على سيدنا محمد...
    وعلى آله وصحبه أجمعين..

    جزاااااااااك الله كل خير..
    ورحم والديك..

    وجعل ذلك في موازين حسناتك..

    وصل اللهم وسلم على حبيبنا محمد..
    وعلى آله وصحبه أجمعين,,,
    [GLOW="99FF33"]
    ضبيان زيد السرحاني ( أكثرمن 13عاما على رحيلك)




    لم ولن أنساك ماحييت


    رحمك الله رحمة واسعه وجمعني بك في جنات عدن
    إن ربي على كل شيئ قدير



    سبحان الله وبحمده..
    سبحان الله العظيم..
    اللهم صل وسلم على سيدنا محمد..
    وعلى آله وصحبه أجمعين..

  2. #8
    عضو جديد الصورة الرمزية ابو البندري
    تاريخ التسجيل
    9 - 9 - 2008
    المشاركات
    2,819
    معدل تقييم المستوى
    623

    افتراضي رد: ارجواا الجميع الدخول والصلاه علئ النبي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القاسم مشاهدة المشاركة
    ردعلى ابو البندري
    عزيزي لم احدد زمن معين
    حيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ك الله وبيـــــاك وبارك الله فيك وفي جهــــــــــــودك00اليك الفتوى

    انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو
    حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ،
    وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى،
    وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ،
    فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟




    الجواب:


    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين،
    نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:


    فإنَّ العمل المذكور في السؤال،
    وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
    من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ،
    لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين،
    الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.


    ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها،
    كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل
    مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.


    وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-
    أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي
    إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

    ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم-
    إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس،
    وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

    وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به
    ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

    وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع،
    وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
    "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة".
    أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

    وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه،
    ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

    والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •