ياعاقـد الحاجبيـن على الجبين اللجين
إن كنت تقصد قتلي قتلتنـي مرتـيـن
ماذا يريبـك منـي وماهممـت بشيـن
أصُفرةٌ في جبينـي أم رعشة في اليدين
تَمر قفـز غـزالٍ بين الرصيف وبيني
وما نصبت شباكي ولا أذنـت لعينـي
تبدو كأن لاترانـي وملء عينك عينـي
ومثل فعلك فعلـي ويلي من الأحمقين
مولاي لم تبق مني حياً سوى رمقيـن
صبرت حتى براني وجدي وقرب حيني
ستحرم الشعر مني وليس هـذا بهيـن
أخاف تدعو القوافي عليك في المشرقين
هذه الرائعة من روائع الأ خطل الصغير ، لاأدري كيف قفزت الى سطح الذاكرة فأحببت أن تشاركوني جمالية ومتعة تذوق هذا النص0
المفضلات