الأخ الكاتب ابوحمد مقال وفكر جميل وملموس
انا انوع وأجزء الموضوع كما يلي
اولا :
هذا المتلقي للركبان لم يتبقى له سوى هذه الوسيلة
فيكون هنا قام بالهروب لضعفه عن المواجهة المباشرة مع خصمه
فهو هنا يكون جبان وضعيف
والامر الأخر :
انه إنسان حاسد وغير محب للخير لأنه يحول بين من يتلقاه وبين كل خير
(مثل الذي يمنع الخير عن نفسه وعن الناس )
ولو كان في الآمر شر وضرر لكان أكتفى بالهرب
ولم يبقى لكي يقدم النصيحة كما يدعي لغيره
(يالله نفسي )
والمفروض أن كل إنسان عاقل يفهم مثل هذا الآمر بدون مقدمات
ويعرف ما يضره وما ينفعه
أرجوا ان تقبل مشاركتي التي على مضض
المفضلات