أبو أنس . .
كتاباتك تروق لي ورب محمد
أطيب المُــنــى ،،
أبو أنس . .
كتاباتك تروق لي ورب محمد
أطيب المُــنــى ،،
كاتبنا بشير العصباني
يقف القلم ويجف حبر القلم
امام اسقاطاتكم الرائعه
التي تحمل شفرات مشفرة صعب
فكها والتعامل معها الا من فهم التعامل
معها لانها موضوعه من خبير يتمتع
بكل الصفاة الطيبه الذي يعرف انا الله
حق هنا يتطلب من كاتب يحاول فك
التشفير لكاتب يتمتع بالاخلاق العاليه
والدين ولا نزكي على الله احد وقول
الحق مطلوب والناس هم شهداء الارض
فشهاده مني لك والله يعلم انني احبك بالله واعتبرك الاخ الاكبر لي فانت كاتب تستحق الاحترام والتقدير
مواضيعك كلها وبرمتها اقرأها ومعجب بالنمط والاسلوب والطرق المتبع منكم بالكتابات الرائعه تقبل
احترامي اسقاطاتك بالموضوع هذا احتفظ به لنفسي واقول لك بارك الله فيك يادكتور بشير
الكاتب ذا القمة الشامخة نورا متوهجا يشع ذكاءا ونبلا
أبو مشعل
المشعل المضيئ نورا وفكرا
في غياهب دياجر الظلامات
لكي يدل ضعاف البصيرة للمسارالصحيح
في زمن كثر فيه الفرقاء وعز فيه الرفيق المتنكر لصاحبه
المتفضل عليه خيرا ونبلا وكرما
هم هكذا "الرفقان" يبيعون العشرة بكيس من الاسمنت
أو بقطعة "كريك"
كانوا بالأمس تحت عباءة الأجواد عشرات السنين
لكن "الشمة " للهواء المتفخ تعمل عمايلها فيهم
من نوم وانبطاح تحت ظل شجرة
زمنا طويلا وأمام ومرئى الناس دون حياء
فالتميز الذي يجيدون عجنه يجعل عرق الحياء يجف من جبهاتهم بسرعة .
أبومشعل
ستبقى أنت وأمثالك من النبلاء مدارس تشع بالوضاءة
لصقل الرجال الأوفياء
أتمنى أن الأسد يا أبا مشعل لم يدب إليه مرض الشيخوخة والعجز
أوما تلاحظ أنه لم يعد يزئر كما كان من قبل
لقد غرته دموع الفتى "ماوكلي " المشرد
وذئبه المتجول معه بالجوار
يريدون أن تخلو لهم الساحة حتى يسرحوا ويمرحوا
وينفردوا بالكعكة لوحدهم
لعلك تذكر تلك الكعكة التي عرضتها شاشات التلفزة
هم الآن يخططون على كعكة أكبر منها
لكي يلتهموها دفعة واحدة
ليت الهزبر يتنبه من "الحصانية والقطط "
التي تحوم حول العرين .
فالذئاب والقطط أبناء عمومه كلهم يحبون التونة.
شاكر ومقدر لك يا أبا مشعل ودمت بحفظ الله أيها الكاتب العظيم.
التعديل الأخير تم بواسطة بشير العصباني ; 08-02-2010 الساعة 11:55 PM
في مثل شعبي
النار ما تعقب الى رماد
أهلا بك أبومشاري
بالفعل النار ما تعقبت إلا رماد
يورث داء الرمد الذي يجعل بعض الأعين المريضة لا تبصر جيدا وبالتالي لا تقوى على النظر في وضح النهار
وهنا قمة التعامي الذي يسبب لها التخبط بالسير فتستلم الجدران تسليما وتقبيلا
للرماد قيمته عند بعض هواة التجميل حيث يستخدمونه لطلي وجوههم بحثا عن مزيد من الأناقة
شاكر ومقدر لك هذا الحضور.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات