**(( واذا مرضت فهو يشفين))**

**((سائلين المولى عزوجل له الشفاءالعاجل والمثوبة والأجر))**
_____________________________________________

*

*


*

** تعودنا في الساحة الشعبية

أن نكون أسرة واحدة دائماً ،

والمصاب الذي يلم بأحدنا يمسنا جميعاً ،

ولأن مشيئة الله

لا رأد لها سبحانه وتعالى

فقد تألم الجميع وتضرع الى الله جلت قدرته

أن يشفي زميلنا الشاعر الخلوق:

فريح العقيلي

الذي يحظى بحب وتقدير

كل من يعرفه عن قرب ،

*فهو الرجل الذي خدم وطنه

وهو الذي قدم للساحة الشعبية

من شعره الجزل ،


وجهده الكبير في حراك الساحة الأدبي

وتراثها الشيء الكثير ،

وهو الذي لم يكن طرف جدال عقيم يوماً ما،

ولم يسيء لأحد وهذه أبسط المؤشرات

على أدبه الجم وتواضعه

واحترامه لنفسه والآخرين،

وقلوبنا

تشارك دعواتنا للشاعرالخلوق :فريح العقيلي

الذييعاني من مرض السرطان

شافاه الله (( واذا مرضت فهو يشفين))،

سائلين المولى عزوجل

له الشفاءالعاجل والمثوبة والأجر.


***

11/9/1431