الاخت لمياء العرادي
لااختلف معك بان الجمال مطلوب لكن
بوسائل معقوله فأن النساء من الجيل
السابق كن يضرب بهن المثل في جمالهن
ولم يكن لديهن تلك الصرعات المجنونه
المنتشره في هذه الايام
يكفيك الان ان تقفي محتاره هل الذي امامك
شاب او فتاه من كثره الشبه بينهم
نسال الله العفو العافيه
شكرا لمرورك
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الان اصبح الشباب والفتيات نسبتهم عاليه اكثر مما سبق الا من رحم ربك
لو تسوي استبيان في مدارس الاولاد وتخيرهم بين لبس الثوب والشماغ او لبس الجنز عند الحضور للمدرسه تشوف العجب وقس على ذلك البنات هذا على الملابس فقط غير الاشياء الثانيه
لقد صدق رسولنا صلى الله عليه وسلم عندما قال:
" لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتموه " .
قالوا [أي الصحابة]: يا رسول الله، اليهود والنصارى ؟!
قال: " فمن " [أي فمن غيرهم].
هذه قصه يرويها احدهم:
يقول عجبت !!!!!!!!!!!!!!
من شاب صغير عمره ما بين 13 إلى 15 سنة !! شاب ينتظره المستقبل المزهر !!
شاب ينتظره الأهل والوطن حتى يرفع رأس أهله ووطنه !!
وأنا ذاهب لصلاة الظهر من هذا اليوم، وإذ بي أجد مجموعه من الشباب واقفين بالقرب من المسجد، وأحدهم يناديني.
يا [مطوع] تعال وأحكم بيننا.
فجئت، وسلمت عليهم، فقال لي أكبرهم: أحكم بيننا، لأني عجزت مع هذا الولد، عجزت من نصحه، وعجزت من تنبيهه .
فقلت: خيراً ما الذي حصل.
فإذا بأكبرهم يمسك بيد الولد ويريني يده اليسرى !!
هنا صدمت !! انعقد لساني !! لم أستطيع الكلام !! لا أعرف ما سأقوله !!
وبماذا سأبدأ !! وجدت علي يدي الولد !!
رسومات أشبه بالوشم، رسومات يفعلها النصارى، أصحاب العصابات !!
ووجدت على يديه، حرف الـ (( a )) فقد جرح نفسه بالموس لعمل هذا الحرف !!
ووجدت على يديه، أثار حروق السيجارة على يديه !!
وقال لي أكبرهم: بصراحة أنا عجزت وأنا أنصحه، وأكلمه.
والذي أحزنني جداً: أن الكبير يكلمه وينصحه، والولد يضحك، ويعتقد أن الكبير يمازحه، ويضاحكه ..
فأين والدي هذا الولد ؟!
فأين أخوة هذا الولد ؟!
لم أتوقع أن يصل الحال لهذه الدرجة.كنت أتوقع أن يقلدوا الكفار في قصات الشعر، ويقلدوهم في المشي، واللباس، والأصوات والحركات، ولكن أن يصل بحال شبابنا إلى هذه الدرجة. لم أكن أتوقع هذا الشئ.
لقد مسخت عقول بعض شبابنا هداهم الله عن ديننا، وعن عاداتنا التي ترفض هذه الأمور.
ولا أجد في نفسي سبباً لهذه الأمور إلا:
هذه القنوات الفضائية التي تغزو بيوتنا ليل نهار.
وتقصير الكثير من الأباء والأمهات والأخوة والأخوات في نصيحة من حولهم، والأهتمام بهم، الخوف عليهم من هذه المظاهر. فيا أيها الأب، ويا أيتها الأم ..
أن الله استرعاكم على هؤلاء الأبناء، وأنكم مسؤولون أمام الله على تربيتهم، فلا تتركوهم هكذا من دون متابعة ومراقبة ونصيحة وتوجيه، " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ".
فيا شباب الإسلام ..
نحن بحاجة لكم، الأمة الإسلامية بحاجة لكم، فلا تتعلقوا بغير دينكم، ولا تقلدوا إلا رسولكم صلى الله عليه وسلم .
ما أسرعكم في السقوط مستنقع الأفكار الهدامة، وما أبطئكم في الدخول إلى بساتين النور والإيمان .
ها أنتم سقطتم في هذه المستنقعات، فهل جربتم الدخول في بساتين النور والإيمان؟!
الكثير منكم يقول: أنا متضايق، أنا ملان، أنا لا أعرف ما سأفعله، ليس لي هدف.
تعال معي أخي الكريم :
هل جربت أخي الكريم المحافظة على الصلوات ؟!
هل جربت أخي الكريم محاولة التمسك بالكتاب والسنة ؟!
هل جربت أخي الكريم الاقتداء برسولك الكريم صلى الله عليه وسلم ؟!
ستقول لي: إن الالتزام صعب، وسأقيد نفسي، وأمنع نفسي من الشهوات والملاهي .
ولكن أخي الكريم رغم أنك تفعل ما تشاء وما تشتهي، تحس بالضيق والملل.
جرب ما قلته لك، وإذا أحسست بالملل والضيق، فلا تسمع لكلامي.
بشرط أن تستشعر هذه المعاني، تستشعر، أنك إذا صليت فإنك تعبد الله، إنك تطيع الله، وإن الله سيرضى عليك أن أطعته في أمره واجتنبت نهيه.
استشعر أخي الكريم معنى التمسك بالكتاب والسنة، وأنها النجاة لك في الدنيا والآخرة، أنها الحماية لك من كل شيطان، ومن كل عدو.
اسفه على إلاطاله ولكن واقع يدمي القلب نسأل الله صلاح الحال للجميع
جزاك الله الجنه مشاري البدر
اختصر حواري بجزء بسيط
الكل يشاهد الأن أن في وقتنا الحاضر أن هناك تبادل الأزياء بين
المراهقين والمراهقات والبعض من الشباب والشابات ,,,
بمعنى اصح
أخذ الشاب ملابس الفتاة والفتاة أخذت ملابس الشاب ,,,
هذه الموضه دارجه وبقوه في مجتمعنا للأسف
من غير البنطال الماجن الذي يرتديه من باع أخلاقه للتقليد
الأعمى ,,,
هذا ماحبيت اتحاور معكم به أم بقية الموضات فهي تهون مع الذي ذكرته
مسبقاً ,,,
اشكرك مشاري على موضوعك ,,,
آلجبل في گل حآآآلآتـہ جبل |
................ وٍآلگبير ؛ آللي آنگسر يبقى گبير ~
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات