ضع إعلانك هنا



صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 13 إلى 17 من 17

الموضوع: وداعا هيا ... ( للدكتور محمد الحضيف )

  1. #13
    كاتبة مميزة الصورة الرمزية عاصفة الشمال
    تاريخ التسجيل
    15 - 1 - 2006
    المشاركات
    6,828
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    682

    افتراضي



    يعــــــــــــلم الله أخي الكريم / موسى البلوي

    أن عينــــــــــــاي اغرورقت بالــــــــــــــدموع


    وداعـــــــــــــــاً ياهيــــــــــــــا ... رحم الله هيا ومثيلاتها


    وكثيرااااات هن من لازلن غارقات في نفس المعاناة ولكن


    لامــــــــــــــجيب ...!

    بــــــــارك الله فيكم على عرض هذه القصة المؤثرة.


    مع خالص تقديري .



    إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00
    سَأَكْسُرُه00
    ( العَاصِفْة )

  2. #14
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,593
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    864

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز ابن رويحل
    اخوي موسى هيا ورحم الله هيا ما هي الا مثل لكثير من البنات
    ويمكن هيا مع قصتها المحزنه لا تجسد ما يخفى عنا ... وما لا يصلنا من اخبار مختفيه .. بنات من الحشمه وقوة الصبر لا يطالبن بالكثير ...فقط القليل من العدل والنظر في امرهن بدون كشف ....!!
    دمت بخير والله يعطيك العافيه
    صدقت أخي ما هي الا نموذج و ليت هناك من يقدر عطائها و أن هناك من هو بحاجتها .
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  3. #15
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,593
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    864

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاصفة الشمال

    يعــــــــــــلم الله أخي الكريم / موسى البلوي

    أن عينــــــــــــاي اغرورقت بالــــــــــــــدموع


    وداعـــــــــــــــاً ياهيــــــــــــــا ... رحم الله هيا ومثيلاتها


    وكثيرااااات هن من لازلن غارقات في نفس المعاناة ولكن


    لامــــــــــــــجيب ...!

    بــــــــارك الله فيكم على عرض هذه القصة المؤثرة.


    مع خالص تقديري .


    بارك الله فيك

    و بحق هي كما قلتِ تجبرنا على ذرف دموعنا خاصة عندما نتمعن في قصتها .
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  4. #16
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    5 - 9 - 2003
    المشاركات
    44
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    الأقوياء وحدهم يستطيعون مجابهة (( تسونامي )) الفقر ..
    أقدامنا رغم وخز الشوك لا تزال تشق طريقها بكل بسالة وبطولة ..
    معركة الرغيف تستنزف عرق جباهنا وتلف حول أعناقنا مشنقة الألم ..
    رغم ذلك كله تبقى أرواحنا صامدة لا تنحني لموكب اليأس الذي كثيراً ما تجول بأفق أحلامنا المتواضعة والبسيطة ..
    بيوتنا تشبه أعشاش العصافير في خجلها وعفتها وبساطتها ..
    موائدنا لا تزال تتزين بعروق (( الفجل )) و حزمة (( الجرجير )) ..
    رائحة البصل لا تزعجنا بل أنها من ضمن الطقوس التي لا يطيب الأكل إلا بشمها ..
    لا زلنا نربي الماشية ونأكل من لحمها ونشرب حليبها ونصنع من جلودها (( القربة)) لحفظ الماء وتبريده و (( الصميل )) لخض الحليب و استخراج الزبدة و (( المدهنة )) لحفظ السمن وتخزينه ..
    أمهاتنا لا يعرفن بودرة (( أوسكار ديلارنتا )) بل أنهن يتعطرن برائحة الحطب و (( الكاز )) ..
    أمهاتنا لا يعرفن (( المني جيب )) بل أنهن يلبسن (( الكلوش )) وهو فستان ريفي يزينه (( الترتر و الخرز )) ..
    فقرنا لا يتعارض مع أخلاقنا ومبادىء ديننا الحنيف ..
    عزتنا شامخة لا تنكسر ولا تلين ..
    تجلدنا ظروف الحياة بكل قسوة ورغم ذلك تبقى كفوفنا منقوشة بالدعاء لله وحده ..
    الأستاذ الفاضل موسى
    عادة العظماء انهم يبعثون بعد موتهم ..
    هيا كانت عظيمة فابتعثتها قصتها بعد رحيلها ..
    بين المعلمة هيا والأميرة ديانا تاهت معالم رئيس التحرير ..
    فخلط بين (( العنوان )) هيا و (( السطر) ) ديانا ..
    هيا ليست قريبة من المسؤول ..
    هي قريبة منه فقط إذا أوقظ ضمير المسؤول ..
    الكتابة عبير الثقافة ونحن قوم عبيرنا هو سمنا ..
    فما تراه أن يصنع من يختنق بعبير هذه القصص المؤلمة و الواقع المرير ..!!
    صبرٌ جميل و الله المستعان ..
    إن الله مع الصابرين ..
    أرفع عقالي تحية لهيا و مثيلاتها ..
    شكراً موسى
    همسة في أذنك اخي موسى : إقرأ للدكتور (( أنا و الطالبة موضي))
    إذا طعنت من الخلف فأنت في المقدمة

  5. #17
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,593
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    864

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البــــــــــدر
    الأقوياء وحدهم يستطيعون مجابهة (( تسونامي )) الفقر ..

    أقدامنا رغم وخز الشوك لا تزال تشق طريقها بكل بسالة وبطولة ..
    معركة الرغيف تستنزف عرق جباهنا وتلف حول أعناقنا مشنقة الألم ..
    رغم ذلك كله تبقى أرواحنا صامدة لا تنحني لموكب اليأس الذي كثيراً ما تجول بأفق أحلامنا المتواضعة والبسيطة ..
    بيوتنا تشبه أعشاش العصافير في خجلها وعفتها وبساطتها ..
    موائدنا لا تزال تتزين بعروق (( الفجل )) و حزمة (( الجرجير )) ..
    رائحة البصل لا تزعجنا بل أنها من ضمن الطقوس التي لا يطيب الأكل إلا بشمها ..
    لا زلنا نربي الماشية ونأكل من لحمها ونشرب حليبها ونصنع من جلودها (( القربة)) لحفظ الماء وتبريده و (( الصميل )) لخض الحليب و استخراج الزبدة و (( المدهنة )) لحفظ السمن وتخزينه ..
    أمهاتنا لا يعرفن بودرة (( أوسكار ديلارنتا )) بل أنهن يتعطرن برائحة الحطب و (( الكاز )) ..
    أمهاتنا لا يعرفن (( المني جيب )) بل أنهن يلبسن (( الكلوش )) وهو فستان ريفي يزينه (( الترتر و الخرز )) ..
    فقرنا لا يتعارض مع أخلاقنا ومبادىء ديننا الحنيف ..
    عزتنا شامخة لا تنكسر ولا تلين ..
    تجلدنا ظروف الحياة بكل قسوة ورغم ذلك تبقى كفوفنا منقوشة بالدعاء لله وحده ..
    الأستاذ الفاضل موسى
    عادة العظماء انهم يبعثون بعد موتهم ..
    هيا كانت عظيمة فابتعثتها قصتها بعد رحيلها ..
    بين المعلمة هيا والأميرة ديانا تاهت معالم رئيس التحرير ..
    فخلط بين (( العنوان )) هيا و (( السطر) ) ديانا ..
    هيا ليست قريبة من المسؤول ..
    هي قريبة منه فقط إذا أوقظ ضمير المسؤول ..
    الكتابة عبير الثقافة ونحن قوم عبيرنا هو سمنا ..
    فما تراه أن يصنع من يختنق بعبير هذه القصص المؤلمة و الواقع المرير ..!!
    صبرٌ جميل و الله المستعان ..
    إن الله مع الصابرين ..
    أرفع عقالي تحية لهيا و مثيلاتها ..
    شكراً موسى

    همسة في أذنك اخي موسى : إقرأ للدكتور (( أنا و الطالبة موضي))
    الغالي ( البدر )

    ماذا عساي أرد على هذا السطوع منك ، لقد أسعدتني بتواجدك هنا و ردك .

    مبارك هذا الموضوع الذي أتى بك .

    شكرا لك أخي الغالي و ستجد قصة ( موضى ) هنا لأجل الرائعين مثلك ، لقد قرأتها بعد أن أرشدني أحد الفضلاء مثلك اليها ن قرأتها و قرأتها عدة مرات .
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا