لديهم فراسه بالرجل الكذووووب او الصادق ,, يعرفون من تقاطيع وجه المتحدث
ان كان صادق او كاذب,, مع العلم أن الفراسه ماتعطينا حق بالحكم على الشخص لأنها
ممكن تصيب أو تخطي ,,,
يعني اذا كان يكذب تشوف عويناته ترامش ووجهه يحمر ويصفر ويسكت شوي ويفكر
وبعدين يكمل السالفه ,, ولو تنشده عن السالفه بعد يومين ينساها ويقول هه ايه متى ااااااه ,,
وأنت إسمع يالغالي /ابو محمد
البدو كانوا يتعاملون بالفطره وكانوا يتحدثون ويتسامرون بمجلس واحد على شان كذا لما ترمش عوينات الكذوب يعرفونها
أما اليوم فنحن في عصر التكنلوجيا والإحتراف
بالله كيف تعرف عوينات واحد بالجنوب واحد بالشرق
وما بينكما غير الأنتر نت
يقول كلام الشيوخ ماينعاد ,, عاش مصرف ====== ,,
العالم كله صار شيوخ /
عاش مصرف الراجحي
وكلاً يرا الناس بعين طبعه المثل هذا ضعيف ويطلق على قله من الناس
مو كلهم لهم صفات معينه وللأسف صفات سيئه ,,
لم نقل الكل / وانت قلت تعتبر السالفة صدق إلى أن يتبن لك عكس ذلك / لانك صادق بداخلك
وغيرك عكس ذلك
إذاً المثل ليس ضعيف وله أثر في عصرنا الحاضر
ما على الأنسان الا أن يحسن الضن بالمتحدث وأذا ماعجبتنا السالفه نسمعه
بأذن ونطلعها من الأذن الثانيه , أهم شي مانغالط الرجال بالسوالف ,,
ونبتعد عن قطع السوالف وتصيد الأخطاء
الإختلاف لايفسد للود قضية
ولكن للأسف نحول الإختلاف إلى خلاف بسبب هذه النظره
المفضلات