المسألة في مجتمعنا هي عادة لا احد يستطيع أن ينكرها وإن خف أثرها في الوقت الحالي وذلك بسبب الوعي التعليمي والإجتماعي (وإن كان مازالت موجوده) في الحقيقة الكثير من حالات الطلاق الحاصلة تعود الى اصل هذا الموضوع لإنه وبعد الزواج طبعاً البنت مكرهه عليه والزوج يلاحظ هذا الشيء وهنا تبدأ المشاكل والعناد والقطيعة بين افراد الأسرة الواحدة (طبعاً العم وإبن اخية وهلم جرا) ياإخوه إن المعيار الأول والأخير في موضوع الزواج هو الدين ومخافة الله فإن كان إبن أخي غير كفء لإبنتي حسب المعيار الشرعي فلابد من الرفض فزعل ساعة أفضل من زعل كل ساعة .
المفضلات