أربع مئة وأربع وأربعين

رائع أخي مقدرة و موهبة أدبية ..

مااروع مرورك واهتمامك

دمت بخير

طرح قيم وراااااااائع كما إعتدنا
لاتحرمنا نزف قلامك المتألق من جديد
بنتظار جديدك
تحياتي

القيمة الغالية تتمثل بحضورك المتواصل

وحرصك الدائم

دمتي بسعادة

مقال صيغ بطريقة سلسة و ذكيـــــــــــة ..

الرقم أربعة من المؤكد أنه لا تخلو حياة مسلم منه ..

لكن ماذا يكون الحال عندما يكون يومكـ ذو أرقام متفاوتة مابين

الــــ 4 و الــ 3 .. و الــ 7 .... إلخ حتى هذا المدعو ( صفر ) له حضورهـ

أتوقع أنها لا تخلو من الفوضى و عدم الإنضباط .. و في المقابل من النادر

جدًا أن نستطيع ضبط حياتنا بهذا الشكل الجميل ..!!

شكرًا لكـ أيّها الكاتب القدير .

اختي الكاتبة

التجول وترك المساحة لمخيلتك لتتمعن فيما حولها يبعث لها شي من التجدد

وتمجيد هذة الارقام ولكن اخيتي عندما يتبلور هذا الفكر في رقم واحد يكون اتجاهها في ادق الاشياء فية ومايفعلة فينا .

وحتي الصفر يمر فينا كما افضلتي فهانحن نستخدمة في يومنا الدراسي التي ابت وزارتنا الحبيبة الا ان تدخلة في حياتنا .

شكراً لك لدوام إثرائك في ردودك

الله يعطيك العافية

اشكرك اخي الكريم

قويعاني سكاكا

على هذا الطرح المميز