قصه مؤثره
لأبٍ أخطأ
ولكن مايميز هذا الأب
إعترافه بخطأه
الذي يدل على أبٍ ذو قلبٍ حنون
فكم آباء يخطئون بحق أبنائهم بالثانيه و الدقيقه
ولا يرون نفسهم مخطئين
كم من الآباء يتعاملوا مع أبنائهم و كأنهم كأي قطعه جامده بمنازلهم
ولكن هذا الأب إحساسه بالخطأ يدل على أب يعي تماماً ماتعنيه الأبوه
ولكن ربما لأنه عندما أراد أن يسعد إبنه بطريقه خاطئه
فكانت النتيجه العكس تماماً
من وجهة نظري
ما حدث خطأ كبيـــــــــــــــــــــــر بحجم قلب الأب الأكبر
أخي سعود العقيل
قلمك هنا كالعاده
خط الإبداع المتخم بالفائده
وهذا ماعهدناه بقلمك الرائع
أخي سعود
آآآآآآسف جداً لتأخري بالرد
لأني فعلاً قد تأثرت بما كتب ولم أستطع أن أعبر عن مشاعري مباشرةً
تأثرت لأني وضعت نفسي مكان الأب و مكان الإبن
أخي الغالي
ما أروعك داخل المنتدى و خارجه
أخي الغالي
الف الف الف شكر على هذه الرااااااائعه
الصديق العزيز
سعود العقيل
غلطة عمر .... غلطعة عمر ... غلطة عمر ...
أخي العزيز هذه نزوة شيطان ولعل الله أخرجها من هذا الشخص الذي أجزم أنه لأن يكرر الغلطة
وبإذن الله سوف يعود أبنه ويتكلم بطلاقه ..
لكن الوضع يبيله شوية نفسيه مع ترك جميع العقوبات ومع التقرب من هذا الطفل الصغير ...!!
أسال الله ان يوفقك يا سعود العقيل على القصه المؤثره ...!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا اقف دونما أشعر بل إنني قد قرأتها مراراً وتكراراً
وقرأتها كذلك على من حولي من شدة جمال هذه الكلمات وما بها من فائدة
ومن جهة أخرى أنظر إلى تلك القصة الحزينة وكيف تكون مجرد غلطة
أصبحت اكثر من ذلك
الحقيقة مرة
فماذا سيفعل بعد ذلك
أحمد أصبح مكبل للسان
وأبه بقي لا يعمل ماذا سيفع
الندم لا يفيد هنا
أخي سعود لا أعلم ماذا سأقول عند النظر في هذه الكلمات
ولكن انتظر جديدك
وتقبل تحياتي
ستكون رؤيتك واضحة فقط .. عندما تستطيع النظر داخلك .. فمن ينظر للاخرين يحلم ، ومن ينظر الى ذاته يستيقظ
لتصبح مصمماً ناجحاً إضغط هــنا
تعلم أنني لا أستطيع أن أكون كلمتيولكن كلمتي تستطيع أن تكون أنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات