النادل العجوز

لا انا سواء طفلة عابرة حنت لصوت فيروز وقهوتك التركيه آيه العجوز
حملق في قليلا وقال بصوت مقطع ووووووااااااا
ارتديت نظارتي وحملت حقيبتي وقبل ان اهم بالخروج ادرت وجهي نحوه وقلت نعم انا هي وداد تلك الطفلة
التي قلت لي ذات حزن ستقتلكِ أحلامك
ابتسم وابتسمت دفعت الباب وخرجت

الكاتبه المتالقه : ياسمين
استمتعنا بهذه القرائه الممتعه نشكرك على هذا القلم اللذي يكاد يكون مختلف بتميزه:
اهنيكي اختنا المتالقه على هذا الابداع والفكرالواسع بخياله والمفرده الجميله .
حوار يحمل الكثير من الفلسفه الجميله والطرح المشوق
والمتميزبتميز كاتبته
أجبر القاري هنا على التشوق لماوراء مايحمله اكثر من استفهام
في مخطوطتك الابداعيه تلك
وما تطرقتي له من اطلال الى القهوه الى العجوز.
كل مايعيد الذاكره الى مانذكره ف فيما تطرقتي اليه من خطوط عريضه
اثنا ما تأمله القارى في قراتك المتألقك تلك.
ابداع في رايي منقطع النظير.

سلمتي وسلمت يمينك ودمتي بتالق دائم .

جداً مبدعه ياسمين وقلم جدا راقي
تعجبني كتابتك كثيراً
فعندما آقرأُ لك آشعر بأنني في عالم آخر
لك فائق ودي

رائعة في الأسلوب الأدبي في الكتابة ،،

تصوير أيضاً مميز و صياغة مترابطة للقصة ،،

يبدو لي أنك تقرأين كثيراً في الروايات العربية و العالمية لتأثرك بها ( نوعاً ما )

طبعاً كتبتي ذكريات هذه الفتاة و لكن لي أمنية أن تكتبي لنا قصة مشابهة من البيئة ( السعودية ) ليكون الشوق أعمق و نعيش الدور بشكل أكبر و أكبر .

لا شك أنك تملكين الكثير من أدوات كتابة القصة ( ما شاء الله تبارك الله ) .

أعجبني كثيراً أسلوبك
و لكن الروايه تحكي حياة فتاة خارج مجتمعنا و قد تكون خارج
ديننا ((لتحفظك الملائكه ))


أتمنى أن نرى جديدك

تعايشت تلك الحكايه و لكن

في ذالك الحي الشعبي - عند دكان العم عبدالله
حيث يجتمع أبي و عمي عبدالله و جميع أبائنا في الحي
يمر عبده و يحمل فوق راسه تلك البقشه التى تحتوى على أغراض بسيطه
ليبيعها على نساء الحي
هيطل المطر بغزارها و نركض فرحناً
و ننتظر ظهور قوس قزح

صحوة من ذالك الحلم الذي لم يدم طويلاً
عندما رن هاتفي الجوال
و اذا به صديقي سامي يحدثني عن الزالازل عندهم في العيص
و بعدها نظرة من النافذه ليحترق و جهى من حرارة الشمس
لتمحو كل الذكريات الجميله التى إختفت من جراء ذنوبنا

((الحنين إلى الماضي))

ربما عندما يقرأ البعض هذه القصه

يستمتع فقط بتلك اللحظات التي عشناها مع ذلك الماضي البسيط الممتع

مع تلك اللحظات التي قد يكون أغلبنا قد عاش لحظات مشابهه لها ويتمنى أن تعود

وإن لم يعش يتمنى لو عاشها

أما أنا في هذه القصه التي حلقت بخيالي و حروفها تمكنت من نبضات قلبي

وأناملي تمنت لو أنها من كتبت تلك الرائعه أبحرت هنا في عالم آخر

أوصلني إلى مرسى الأدب و الفكر النقي و الإبداع المتواصل و الإحساس الصادق

وعندما وصلت إلى ذلك المرسى تقابلت مع الصور الإبداعيه و الجماليه في الأدب

العربي و جلست منصتاً لأرى ما أجمع عليه هذا المرسى ومن به في حق هذه الرائعه

و فجأه و إذا بالتصفيق يدوي في كل مكان والكل يقف إحتراماً لذلك القلم الشامخ

الذي إستطاع أن يجعل قلوبنا هي صفحاته التي يسطر عليها إبداعه

و أجمع الجميع على كلمات صيغت برساله وطُلب مني أن أحملها

إلى أن تصل للشخص المعني

والرساله هي كالتالي :

الأستاذه الرائعه

ياسمــــــــــــــــــــين السحيمي

لقد فرحت الحروف و إفتخرت الكلمات

عندما صاغها قلمك الساحر لتكون جملاً شامخه

في عالم الأدب و الفكر ليحفظها لكي التاريخ

ياسمين السحيمي

مما رأيناه في تلك القصه الرائعه وقد لايراه غيرنا

بأن من قام بكتابتها قلم لكاتبه من أروع صفاتها أنها إنسانه في زمن قلت فيه الإنسانيه

فالحنين إلى الماضي دليل قاطع على ذلك

ودليلٌ أيضاً على النقاء

وهذا مانبحث عنه

لذلك

ياسمين السحيمي

قلمك ليس ملكاً لكي وإنما ملك لنا جميعاً

وليس من حقك في يوم من الأيام أن تبتعدي به عنا

أختي ياسمين السحيمي

هنيئاً لنا بوجود قلمك هنا بيننا

و مازلت أكرر

بأني أفخر بكِ كثيراً

بكل صدق

لكِ فائق إحترامي و تقديري

ابو ريما

أستاذي

ابو ريما

وانا فخورة بكلماتك

سعيده

ممتنه

لا انا سواء طفلة عابرة حنت لصوت فيروز وقهوتك التركيه آيه العجوز

حملق في قليلا وقال بصوت مقطع ووووووااااااا
ارتديت نظارتي وحملت حقيبتي وقبل ان اهم بالخروج ادرت وجهي نحوه وقلت نعم انا هي وداد تلك الطفلة
التي قلت لي ذات حزن ستقتلكِ أحلامك
ابتسم وابتسمت دفعت الباب وخرجت

الكاتبه المتالقه : ياسمين

استمتعنا بهذه القرائه الممتعه نشكرك على هذا القلم اللذي يكاد يكون مختلف بتميزه:
اهنيكي اختنا المتالقه على هذا الابداع والفكرالواسع بخياله والمفرده الجميله .
حوار يحمل الكثير من الفلسفه الجميله والطرح المشوق
والمتميزبتميز كاتبته
أجبر القاري هنا على التشوق لماوراء مايحمله اكثر من استفهام
في مخطوطتك الابداعيه تلك
وما تطرقتي له من اطلال الى القهوه الى العجوز.
كل مايعيد الذاكره الى مانذكره ف فيما تطرقتي اليه من خطوط عريضه
اثنا ما تأمله القارى في قراتك المتألقك تلك.
ابداع في رايي منقطع النظير.

سلمتي وسلمت يمينك ودمتي بتالق دائم .

اسعدني حظورك