لا غرابة فنحن في زمن كثر فيه النصابون
فالبعض جبر رجله ويعرج والآخر يحمل اسطوانة اكسجين وهو كذاب
والبعض يحمل طفل علمه على عدم الحركةحتى لا ينكشف
ووصل بالبعض ان يعرفك على اسمه وتعرف اهله وتستحي وتعطيه ويطلع بالأخير نصاب
وكثير ولا غرابة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
انا لوكنت مكانك اقول للحرمة بلاش كذب ولا اعطيها لأنها نصابة
تقبلي تقديري
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يُحسب للكاتب عندما يطرح مشهد من مشاهد الحياة اليومية
ليتم تناوله والحديث حوله كل من وجهة نظره لعموم الفائدة
وهنا يحسب لك هذا الأمر أخي / خيالة بلي
وقد ذكر الإخوان والأخوات العديد من المواقف التي تتمحور جميعها حول ذلك المشهد اليومي المعتاد الذي على ما يبدو قد أصبح واقعاً جديداً علينا التعايش معه في ظل الغياب التام للجهات المسؤولة عن مثل هذه الأمور وهذا الغياب هو الآخر واقع قد أعتدنا عليه من جل الجهات الرسمية في مختلف أمور الحياة مما جعل الكل يتمادى ويتجرأ على ممارسة كافة أنواع النصب والاحتيال والمراوغة فمن( أمن العقوبة أساء الأدب ) .
ومن وجهة نظري المتواضعة
أرى أن خطر هؤلاء ليس بإستنزاف جيوبنا ومقدراتنا بغير وجه حق ولكن خطرهم الأكبر في استنزاف مشاعرنا بغير وجه حق كذلك فمع تكرار مثل هذه المواقف اليومية نخشى أن يتبلد لدينا الإحساس بالفقير والمحتاج وأخشى أن تأتي مرحلة لا نستطيع أن نفّرق خلالها بين من هو بحاجة فعلية وبين من هو في علة نفسية جعلته يمارس التسول كأقصر الطرق للثراء وأيسر السبل للكسب المريح وحينها قد نفقد ركيزة هامة من الركائز التي يقوم عليها ديننا الحنيف وهي ركيزة الصدقة وما يترتب عليها من أجر في الدنيا والآخرة ,,قد نمارسها ولكننا قد نفقد الإحساس بها كنوع من التلاحم بين أبناء المجتمع الواحد وأخشى أن تصبح الصدقة عادة أكثر منها عبادة جراء ما نراه من أؤلئك المرتزقة وجراء ما نلمسه من غياب تام من الجهات التي نحسب أنها حريصة على المصلحة العامة .
أختي خيالة بلي
شكراً لك وشكراً لكل من أدلى بدلوه وأفاد برأيه
وتقبلي مروري المتواضع
اول ماشفت ردك يابو عقيل والله عرفت ان يكون هذا ردك
الطيب من اهل الطيب لا يستغرب
اختي الكريمة //
هذه حالات موجودة في اي مكان على وجه الارض وفي جميع الدول سواء دول متقدمة او الدول النامية ..
ولكن يجب اخذ الحضر من هؤلاء فمن يرغب بالصدقة فهناك جمعيات خيرة ..
.الحمدلله .. الحمد لك يارب على النعم التي لا تحصى ولا تعد.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات