" . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ."
![]()
حسناً سأتحدث عن بعض تفاصيلي. . أن أحببتموها أم لاسأتحدث وأنصتوا
فقط قبل أن أبتدء يلزمني . . فنجان قهوة مره لاينتهي أبداً ,وكومة أقلام ملونه![]()
وصوت يردد أغنية أحببتها كثيراً . . .
كنت أقلب بـ صفحات مجلة ما فوجدت صور عن تلك المدينة التي أمقتها !
سجلوا معي خيبات تلك المدينة لي . .
كل من أحبهم يذهبون لها ولايعودون![]()
قبيل عشر سنوات ذهب لها زوج أختي " كنت أحبه كثيراً وأعتبره أبي الأخر وعاد منها يحٌمل بتابوت"
ثم ذهب أليها أخي الذي معلقة به روحي " يزورنا بين الحين والأخر ولكن الغربة قضت على تلك البسمة التي ترتسم عليه . . أفتقده منذ سنة ونصف لم أراه"
ثم أختي التي هي تؤم لروحي و شريكة لتلك الدمعة التي تحرقها قبل أن تحرقني أنا / أستقرت هناك وحرمت من تلك اليدان التي تتلاقفني أن همني أمراً .
ثم" . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . "
الكثير والكثير . . ما سأقول وما سأترك
فقط " أكرهكِ"
يالرياض! !
.
.
.
.
.
تغيرت كثيراً , أحببت مشاهدة ذاك المسلسل " فقط لأنه يتابعه "
مع أنني ليس من هواة الــ tv مطلقاً ,تدربت على أجادة لعب البلياردو " فقط كي أغلبه"
أصبحت أشجع الفريق الذي يشجعه وأتمنى في كل مباراة له أن يفوز كي أشعر بنشوة الفرح بصوته![]()
بت أستيقض بذات الساعة التي يستيقض بها كي أشعر بكل تفاصيل يومه حتى أن لم يخبرني
جعلت صورته خلفية لجهازي . . وهاتفي . . والأكيد بـ قلبي![]()
.
ربما بعد سنه واحده لأعرفني مطلقاً و " هو " السبب
حينها سأقاضي قلبة
أما أن يمنحني صك ملكية به وألا![]()
.
.
سأحبه أكثر![]()
و
ليتحمل نتيجة ذاك الجنون![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
" . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ."
![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
منذ يومان . . وهاتفي وتلك الأمنية يتوسدان الارفف جانب الكتب
بعد ان كانا يشاركاني غطائي و أحلامي . .
حتى ذاك الحنين الذي يقطن بقلبي شاركوني جزء منه .
بعد ان عدت من دوامي الجامعي وقعت عيناي عليها / الأمنية
شعرت بذاك النابض يحلق نحوها يتفقد حروفها , يشتم رائحتها
رثيت لحال حنينه فسقطت أدمع تلك العينان التي ترقبه.
ادرت ناظري محاولة أشغال نفسي بأي شيء أخر
.
.
" فقط يكفيه "ذاك النابض" أن يعلم انه بخير "
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
منذ أول يوم أبتدء به دوامي الجامعي المسائي لدراسة English
إلى جانب دراستي للتاريخ الصباحيه.
وأنا أتخذ ذاك المقعد الذي اعتدته واعتادني . . ولازلت أذكر جيداً اليوم الأول
عندما حضرت أحداهن لتسألني هل المقعد الذي جوارك لأحداهن !
أبتسمت و قلت . . نعم محجوز . .
أتخذت مقعد أخر لايبعد كثيراً عن ذاك المحجوز . .
ومر الأسبوع الأول فعرف لديهن جميعا ان هذا المقعد محجوز . .
في الأسبوع الثاني أقتربت مني تلك : منار < احد اللاتي سألني عن المقعد ان كان محجوز
ابتدئت كلامها معي بالسؤال عن احوالي
ثم تابعت . منذ أسبوع وهذا المقعد محجوز . . هل حدث لصاحبة ظرف طاريء ام ماذا
عدلت من جلستي ثم قلت : انه ليس لصاحبتي كما تعتقدين
حملقت بي قليلاً . . فرأفت بحال عيناها التي تكاد تسقط . .![]()
واعفيتها من عناء السؤال قبل ان تغلق فاها لتفتحه ثانية
وقلت
أنه لقلبي وليس لأحد أخر . .
بحلقت بي مرة أخرى . . ولم تتفوه بكلمة
عادت إلى مقعدها وأخذت تتحدث مع صديقاتها اللاتي بجوارها ويتمتمن بأحاديث لم أفهمها
وعيونهن ترقبني بقلق . .
مؤكد أنهن ظناً أن بـ عقلي خلل ما![]()
حقاً لا الومهن ولكن ان كان هناك خلل فـ بذاك القلب![]()
الذي يشعر
أنه بجواره في كل مكان يذهب إليه . .
ولايحق لأحد ان يتخذ المكان المخصص له مطلاقاً![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
كان حلم . .
ومضى . .
ولا أزل واقفه أنتظره ! !![]()
.
.
![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
كنت الأغلى وستظل . . رغم كل شيء
فأعذرني أن يوماً
قسيت على قلبك
جافيتك
خذلتك
خذلتك
خذلتك
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات