من قائل هذه الأبيــــــــــات ؟؟؟ ( شاركونا و استمتعوا )

هذه يا أبيات من قصيدة رائعة لشاعر من العصر الحديث يقول فيها /


شَاكٍ إِلَى البَحْرِ اضْطِرَابَ خَـــوَاطِرِي


....................... فيجــــــيبني برياحه الهوجـــــــــاء


ثاوٍ على صخــــــــرٍ أصم و ليت لي


.......................قلــباً كهـــــــــذي الصخرة الصماء


ينتابها موج كموج مكـــــــــــارهي


.........................و يفتها كالـــــــسقم في أعضائي



من القائل ؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه الأبيات للشاعر خليل مطران وقد قالها اثناء مرضه في مدينه الأسكندريه

ما لي حظ كل ما حضرت وجدت الأبيات محلولة

و الى أن يأتي أخي عبدالله بن مناحي

اليكم هذه الأبيات



جاءت تسائلني الصغيرة .... عن أبيها أين غاب ؟
هل في البحار ، أم القفار ... أم أرتقى فوق السحاب
جاءت تقول : لم ؟ و كيف ؟ .... فإن لي دمعة عتاب

من القائل ؟

ما لي حظ كل ما حضرت وجدت الأبيات محلولة

و الى أن يأتي أخي عبدالله بن مناحي

اليكم هذه الأبيات



جاءت تسائلني الصغيرة .... عن أبيها أين غاب ؟
هل في البحار ، أم القفار ... أم أرتقى فوق السحاب
جاءت تقول : لم ؟ و كيف ؟ .... فإن لي دمعة عتاب


من القائل ؟

أخي الفاضل / موسى ... أعيتني هذه الأبيات هي بالنسبة لي السهلة الممتنعة ..


و لا زال البحث جاريــــــــــــــــاً ....

أخي / موسى ...... يتضح لي أن الشاعر من العصر الحديث ..


لكن من هو ؟؟؟؟؟؟ الله أعلم .. ننتظر إفادتكم لنا به ..

أخي / موسى ...... يتضح لي أن الشاعر من العصر الحديث ..

لكن من هو ؟؟؟؟؟؟ الله أعلم .. ننتظر إفادتكم لنا به ..

ننتظر الى يوم غدٍ ..

و هو كما قلتِ من العصر الحديث و هذه بقية القصيدة ..

و هي من كتاب له بعنوان ( شعراء خلف القضبان ) الناشر مكتبة العبيكان ..

جاءت تسائلني iiالصغيــ
ــرة عن أبيهــا أين غـاب؟
هل في البحار، أم iiالقفـ
ــار أم ارتقى فوق iiالسحـاب؟
جاءت تقول: لم؟ وكيـ
ــف؟ فـإن لي معـه iiعتـاب

لِمَ ليس يأتي كي iiنــرا
أفلا يحب لنا iiالسعـــا
كفكفت دمعاً قـد جرى
كيف الإجابة يا صغيــ
بلـد يسـاق iiلسجنـه
كي يرتقـي أعلى iiالمنـا
خدعوا البـلاد وأهلها
قالوا انتصارات iiومجــ
وتحرروا من كـل iiقيــ
كانت شعــارات iiلهم
قد حوّلوا كل iiالديار
وإذا تحـدَّث iiمصلــحٌ
السوط كــان iiطعامه
ودموعه رغما تسيل iiإذا
طفلٍ نحيل iiجــردو
أو أمــه، أو أختــه
ساقوا إلى الظلمات iiمن
حتى القعيـد أتوا iiبـه
نُهِشَت جسوم الطاهريـ
أبُنَيَّتي . لا iiتســـألي:
ما كــان يوما ً iiسارقاً
ما كان يسعى كي iiيفـو
كلا ولم يَـرِد الــرزا
هو مصلحُ ii.......….
هذي الجريمةُ يا صغيــ
فالسجن أصبـح iiمَعقِلاً
لكن إذا انبلج iiالصبــا
وأضاءت الشمس السهـو
ستضيء عين iiالمجرميــ
وسيخرج الأحرار مـن
في قــوةٍ iiوشجاعـةٍ
ويُقال يا نمـل iiادخلـوا
وهنا يعـود أبوك والأحرار
أبنيتي، هل قد iiعرفـــ
نَظَـَرتْ إليَّ iiصغـيرتي



































ه ؟ وكيف لم يبعث خطــ اب؟
ده كيف؟ مـا هـذا iiالغيـاب؟
متسائـلاً كيـف iiالجــواب؟
ــرة كيف؟ قد عَظُم َ iiالمُصاب
من كــان أهلاً iiللثــواب
صـب مَن هُمُ أهل iiالعِقاب
نَعِقـوا كمـا نعـق iiالغـراب
ــد !! ارفعـوا هذي الرقاب
ــد واملئوا كـل iiالشعاب
لكنهــا كانــت iiسـراب
مـن العمار إلى الخراب
كأيبـك سيـق إلى iiالكـلاب
ودمـاؤه كانـت iiشـراب
رأى هــــول iiالعذاب
ه أمامــه للاغتصـــاب
أو زوجــةٍ تبكي iiالمصاب
وجدوا صغاراً أو iiشبــاب
متغضَّناً منــه الإهــاب
ـن فكان للموت iiاقتـراب
مـاذا جـنى حتى iiيُصاب
ما كان يومـاً iiكالذئـاب
ز بمنصبٍ أو iiبانقــلاب
يا لا الكؤوس ولا iiالشراب
.......................
ـرة عندهم سبب iiالعقـاب
للمصلحين بلا iiحســاب
ح وسيق بالنور iiالضبـاب
ل مع الجبال مع الهضـاب
ـن فَيُبْصِرُوا أين iiالصواب
هذي المعاقل iiكالشهـاب
كالأُسْد إن كانت iiغِضـَاب
فمكانكم تحت التــراب
مرفوعـي iiالرقـاب
ـت الآن أين أبوك iiغاب
وَمَضَتْ ولم تُحْدِث جواب

أخي / موسى ...


هذا الكتاب للمؤلف / عز الدين فرحــــــــــات ... هل هو قائل القصيدة ؟؟؟