افتتاح رابطة ( محبي ) نادي الشباب .. اتشرف بحضوركم

بعد طول الغياب في الكر والفر في اختبارات الجامعة أعوووووووود لكم حبايبي ..:




ومبرووووووووووووووووووووووووك فوز الليوووووووووووووث في المباريات السابقه




في كأس ولي العهد وعقبال دور الاربعه والنهائي ونحتفل هنا في رابطة عشاق الليث



الزوين <كلمة مبدع قليله في حقك

ليال < غمزة البلطان فديت عيونه وياجعل عيني ماتبكيه فيها الف كلمه وكلمة تحدي



تقبلوووووووووووووا مروري السريع وشاكر لكم جهودكم كل شبابي وشبابيه



باذن الله سأعود والعود أحمد ان شاء الله الله لايحرمني من طلتكم



<شي بقلبي بقوله اتمنى الليوث يهدوني بطولة كأس ولي العهد بمناسبة نجاحي



<<قسسسسسسسسم بالله احس نادي الشباب لك :d :d

سلطان ابن قطيبان


اول شي مبروووووووووووووك النجاح يالغلا

ويا هلا بك بعد الغيبه ....

نوووووووووورت الرابطه من جديد ....

وعقبال الفوز الليله لـ فريقك المفضل ...

يا شبابيون, وبكل إيجاز وبصيغة أمر لا أحبذها سأصرخ فيكم وأقول: ارفعوا رؤوسكم.

ارفعوا رؤوسكم, لأن المجد لا يليق إلا بكم وأنتم لا تليقون إلا به, فإذا انكسرتم وبدأتم في لحظة خارجة عن الإدراك والسيطرة على الأعصاب برمي سهام جارحة صوب صولات ليثكم وجولاته البطولية والتقليل منها ومن عناصره الإدارية والفنية, فمن هو البطل بربكم إذن ؟!

هل البطل هو الذي تقترب تقاسيم وجهه وقت الوصول لمباراة ختامية أو رفع لقب, من ملامحه وقت الهزيمة – التي دائماً ما تكون بشرف – فهو قد تعود على الإنجاز ويعلم أن الكرة لن تقف بجواره مبتسمة في كل الأوقات, أم هو الذي لا يصدق دنياه ولا يدرك من حوله وما حوله حين هزيمته لفريق (مهاب) لتبدأ حالته "الهستيرية" وما يصحبها من أفعال غريبة تصل لدرجة إضحاك المشاهد أحياناً ؟!.. أترك الإجابة لكم ولذوي الألباب لتحكموا ويحكموا فالمواقف شاهدة والتاريخ لا يكذب.

يا شبابيون, تذكروا, أنكم حين خسرتم لقباً واحداً اليوم (رغم أهميته وقربه من نفوس المشجعين باختلاف ميولهم لحمله اسم سلطان المكارم أدام الله عزه وأبقاه ذخراً لمحبيه), فلن تبتعدوا عن التتويج بذهب آخر في وقت قريب – بإذن الله – مثلما كنتم متوجين ببطولة الفيصل – رحمه الله ووالديه – قبل أسابيع معدودة.

يا شبابيون, لا تنسوا, أن فريقكم لعب اليوم في ظل غيابات كثيرة وموجعة لعناصر أساسية لو تعرض لمثلها فريق آخر لأنهار وسلم زمام الأمور لمنافسه بأقصر الطرق, فقط تمنعوا في هذه الأسماء ومدى تأثيرها: "حسن معاذ, نايف القاضي, عبده عطيف, طارق التايب, أمادو فلافيو, عبدالعزيز اليوسف", مما اضطر "الداهية" باتشيكو في مباراة دقيقة وصعبة كنزال الليلة لإشراك مساعد ندا بجوار ماجد المرحوم دون تفاهم كافٍ, وإدخال عبدالعزيز السعران – في غير وقته –, إضافة إلى عودة عبد الله شهيل للتمارين ليلة اللقاء لظروفه.

ورغم كل ما قمت بسرده, لم يخرج "الشيخ" إلا بالركلات القاتلة وبعد أن ذاق مقابله المر والعلقم وقدم "الأسد" وليد عبد الله استعراضاً مذهلاً في تصديه لركلات الترجيح, وقد كان أبطالنا قاب قوسين أو أدنى من النجاح في الوقت الأصلي أو حتى خلال الوقت الإضافي, لكن هذه حال الكرة (يوم لك ويوم عليك), والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه, وتهانينا لمن واجهنا نقدمها له بكل روح رياضية جبلنا عليها

بكل تأكيــد سنرفع رؤوسنآ . . .



شآكر لكل من سآهم في هذي الرآبطهـ . . .

الف مبرووووووووووووووووووووك فوز الشباب 3_ 1 على باختاكور الاوزبكي

ومبروووووووووووك للرابطه

مبرووووووووك فوز الليـــــــــــث