السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دار ُ الحبيب ِ أحـقُّ أن تهواهـا و تَحنُّ من طـربٍ الـى ذِكراهـا
وعلى الجفونِ إذا هممتَ بـزورَةٍ يا ابن الكرام ِ عليـك أن تغشاهـا

فلأنـتَ أنـتَ إذا حللـت بطيبـةٍ وظللت ترتعُ فـي ظِـلال رُباهـا
مغنى الجمال من الخواطر ِ و التى يسلبت ْ قلوبَ العاشقيـن حلاهـا

لا تحسبِ المِسكَ الذَكـيّ كتُربهـا هيهاتَ أين المسـكُ مـن رياهـا
طابت فان تبغي لطيب ٍ يـا فتـى فأدم على الساعات لثـم ثراههـا


صوره التقطتها لحظات الفجر من ساحة الحرم المدني
طبعا الهدف من الصورة التأمل واللحظات والمكان
سكون رهيب وهدوء ونفحات أيمانيه تملأ أرجاء المكان
بعدسة جوالي

وآمل أن تنال على استحسانكم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ودمتم سالمين