أأأه يابنت الحي
وش كثر لعبنا سوا
وش كثر تمنينا سوا
والحين أه الحين
أنتي وين وانا وين
المسافه بيننا طالت
رغم أنه مايفرق بيننا
سوى جدار
على طاري الجدار
تذكرين وش كنا نكتب زمان
ماسلم منا الحي
حرفي وحرفك محفور بجداره
وكل من مر ضحك وقال شقاوة أطفال
مادروا وش نقصد بها الشقاوه
وكبرنا وليتنا ماكبرنا
أفترقنا وماكان بالاختيار
عفت انا الحاره وعفت طاريها
مدام قلوبنا عن بعضها تفرقت
رغم أنه
مايفصل بييننا الا جدار
تنهيده خرجت مني تلقائيا عند قراءه كلماتك أرجعتنا الي ذاك العالم الصغير
أعذرني على الخربشات التي كتبتها هنا لم أستطع منعها من الخروج
دمت ودام قلمك
سجل أعجابي بقلمك
جنرال بلــــــــــــــي
المفضلات