لنقوم بهذه التجربة سوياً

الرائع و النقي

أبو ريما

أصبة الهدف بدقة عاليه
كلمات من ذهب
بل هي كنز ثمين
و بإذن الله
سوف نأخذ بها
لنجعل قلوبنا بيضاء
كما هي الورقه بلا نقاط

دمتـ بحفظ الله

الاخ العزيز ابو ريما كل يوم تكبر في عين وتزداد معزتك في قلبي بالرغم انني لم اراك ولكن من كلماتك التي توضح لنا طيبة قلبك
ولكن اخي الكريم خالد سوف اقول لك اننا في زمن قلة فيه الصداقة الاخوية المبنية على اساس متين سوف اوضح لك اكثر الان اليس الصديق من صدقك ؟ ولكن اين تجد من يصدقك القول
اخي الكريم خالد سوف اقول لك تجربة شخصية حدثت معي انا لي زملاء كثيرون واصدقاء اضاء كثيرون ولكن يوجد فقط صديق واحد اعتبره مثل اخي كان نعم الصديق ولكن تفرقنا بسبب كلام تافه وهو من بدا الفراق وبعدها اتخذت قرار هو ان لااخبر اصدقائي عن مافي قلبي وقررت ان اخي هو من يشاركني همي وفعلا وجدت اخي هو خير انسان لي وخير صديق اشاطره همومي ودايما اجد الحل عندها وغير الصداقه تربطنا الاخوة واكتشفت من حينها ان الصديق زميل والاخ هو الصديق

أخي الحبيب .... خـــــــــــــــالد
جميل أن يرئ المرء .. مشاركات بهذه القيمة .. فشكراً لك من أعماق القلب . تقبل مروري أخي خالد.

قم بأداء هذه التجربة

الأدوات المطلوبة : قلم أسود - ورقة بيضاء

قم بإختيار أحد أقرب الناس إليك سواءاً كان (قريب أو صديق أو غير ذلك)

ونحن بتجربتنا هنا سنختار صديق على سبيل المثال

قم بحمل القلم و الورقة البيضاء بيدك

وكلما حدث بينك وبين صديقك نقاش وإحتد بينكما قم بوضع نقطة سوداء على الورقة

وكلما حدث منه شيء يغضبك وشعرت بأنك ترغب بشتمه ضع نقطة أيضاً

وكلما شعرت بأنك مستاء من وجوده ضع نقطة أخرى

بإختصااااااااااااااااااااااااااااااااااار

كلما شعرت بأنك سوف تسيء له بكلمة أو غير ذلك ماعليك سوى وضع نقطة

واستمر على هذا الحال النقطة تلو الأخرى

إلى أن يغطي هذه الورقة سواد قلمك

عند ذلك

ضع القلم في جيبك

وابدأ بالتأمل

وتأمل الورقة التي كانت بيضاء

كيف أصبحت الآن مغطاة بالسواد الذي سببه قلمك

وتخيل الآن

بأن القلم هو لسانك

والورقة البيضاء هي مكانتك بقلب هذا الصديق

فمثلما الورقة قد إكتفت بالنقاط ولم يجد القلم مكاناً

لوضع نقطة واحدة عليها

فقلب صديقك هو كذلك أيضاً

فسيأتي يوم

و يقول

إذهب

فأنا قد إكتفيت من

لساااااااااااااااااااااااااااانك


(بقلم أبو ريما)

أخي خالد

سلِمَ بنانكَ , وعلا شانك.

حقيقةً , أُعجبتُ بطرحك هذا, وكعادة الشمس لاتزيد إلا توهجا وإضاءة.

ابو ريما ....قل مانجد صديق يستحق منا العنآ والحذر ان تكون زلات للسان سبب لفراقه
فلايوج لان صديق صدوق وعلى مامر علي من صدقات وجدت ان اكثرها تكون لمصلحه معينه تنتهي
بنهاية هذه المصلحه...كم من اوناس تتخذهم اصدقاء وتحسبهم فيهم الخير لتفاجا بانه يحيك لك بظلام
الدسائس والمكايد .....كم من صديق يغرك ضحكته وقوله الطيب وبداخله حقد وكره لو وزع على العالم لهلك
كم من صديق نغتر فيه ..وترى غيرك قد اغتر فيه ايضا ...لانه يجيد لبس الاقنعه ويستبدلها ...مثلا هذا انا بغنى عنه وعن لسانه لي لايعرف الا الكذب والخداع ....
قلم رائع مبدع دائما أستاذنا الاخ خالد ....تحياتي

غاده

الف شكر على مرورك العذب

ما اجمل النصح اذا كان بهذا الاسلوب هو يدخل الى العقل مباشره
كل ماسطرته معك حق فيه فقد قالو اذا اردت ان تبعد صديق اكثر العتب عليه
والعزيز على قلبنا من حقه علينا ان نغير اسلوبنا من اجله
شكرا لك