شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

ومازال الحنين والشوق إليك
في أزدياد حتى هذه اللحظه . .
فيا قلب ماعدت أشعر بطعم صبآحاتي بدونك
حتى ألوآآح الشوكولاء التي كنت أقتنيها " لأغاضتك بها "
كل ماجلبها لي أخي . . ألقي بها بتلك السلال . .
فقدت رغبتي بكل شيء . .
كل شيء. .

.

.

أخبرني هل تلك الليلة التي هذيت بها بكل شيء يخصك أو لايخصك
هي تلك التي جعلتك تدير ظهرك . .! !
هل كان يلزمك من عشقك لي أن تقول هكذا أنا . . وهكذا أنتِ
وتدير ظهرك . . دون ان تضمد ذاك النازف ! !
لاأعلم حقاً . . السبب
لا أعلم . . . . . .

.

كل ماحل المساء بدئت تلك الروح تحتضر
وتئن من فقد
ذاك الذي
أسرها. .
كبلها . .
فلا منه أرتوت . .
ولا عنها رحل . .
يا أنت . .
لم يوجع ذاك القلب شيء قط
كوجع غيابك ! !

س:

لم أعاني الفقد حتى وأنت بقربي ! !

أستيقضت في الساعه الخامسة مساء
فوجدت الجميع قد أحتسى قهوته ألا أنا ! !
قمت بأعداد قهوتي . . وألواح الشوكولاء
وأحضرت معي فنجانين "قهوه " ذات اللون
أتخذت مكان / على تلك الأريكة
كانت زوجة أخي تتخذ مقعد مجاور أيضاً . .
سكبت فنجان قهوة . . ووضعته أمامي . .
عندما أمسكت بالأخرى لأسكب به القهوه
وصلني صوتها > زوجة أخي > تقول شكراً لا أريد أحتسيتها مسبقاً
أبتسمت وأنا أكمل سكب القهوة في الفنجان الأخر وأقول
ومن قال لكِ أنها لكِ ! !
وتابعت . .
_ أنها لقلبي .
لم ألتفت لأقراء تفسيرات ملامح وجهها حينها . .
لايهمني ماتكون ردة فعل الأخرون /نحو " أحساسي بك في كل مكان "
من أراد أن يتهمني بالجنون فله ذاك ..
مايعنيني مايقولون . .
مايعنيني . .

هــوس مؤلمــ للقـارئ

فكــيف بقلب الكـاتب

كـوني بخـير /ياسمـين فالأمـل مازل على قـيد الحـياه هـذا الخـبر أسعـدني

هــوس مؤلمــ للقـارئ

فكــيف بقلب الكـاتب

كـوني بخـير /ياسمـين فالأمـل مازل على قـيد الحـياه هـذا الخـبر أسعـدني

آيه المشاغب

وضع انت نصب عيناك
ذاك الأمل
لايزال وسيزال

.

.

اممممم

مارأيك بــ

.

.

.