احبتي بالله
ادارة المنتدي ومشرف العامه اعرف ان هذا ليس مقوعا لها
وانا علي ثق بالله عندما تقرونه سوف تسامحوني
اخواني واخواتي
مقاله والله من وجهة نظري انها تستحق ان تقراء
كاتب ابنت رجال كتبت فاجدت وبالدلايل والبراهينه
انها كتب ردا علي مجموعة 17 حول قيادة المرأه
اترككم مع مقالته ولاتنسونني وياهـ من دعائكم
الفكْر لابُد لَه مِن بِنَاء ع اسْس ذَات قَواعِد ثَابِتَه
حَتَى يَتمَكن مِن التَمَعُن في الأفْكَار وتَبنِيها والدِفَاع عَنْها ،
مَع نصْب الحُدُود وَعَدم التميِيع ,بِلا تَعَصُب بَل تَوازُن وَوَسطِيَه ،
وبَعِيدَا عَن التَقْلِيد وتَقَبُل النَقْد للتجْدِيد إن كَان للِمْصلحَة فحَسْب ،
مِن اسَاليب البِنَاء للفِكر فِهْم ( الحُقوق ) ومَاهِياتهَا
مَثَلاً النِداء بِـ اصْوات مُتَعَدِدَه الآن بوجوب إعطَاء المرأة حَقُهَا ! بقيادة السيارة !
الحَقْ او المُطَالَبَةِ بِحَق يَعْتَمِد عَ حَقْ كَانَ فَسُلبِ إذَن هو حَق إسْتِردَاد لَعين مَغصُوبَه ،
بَدأت بـِ البَحث عَنْ حَقِي كَأنُثَى وبما انَهُ لِي فَهُو سُلِبَ سَابِقَا
فَلابُد أنْ آخُذَه سِلْمَا أوحَرْبَا فَهُو لِي !
ولابُد ايْضَا مِن مُعَاقَبَة الجَانِي لِتَعَدِيه وسَطْوِه عَ مُمْتَلكَاَتِي !
عَزَمْت البَحث جَادَه ، لَنْ أبْداء بِـ اليَوم أو الأمْس القَرِيب ، بَل عُدت لِـ التَارِيخ .
بَدَأت بِـ كِتَاب قَيم ذَا نظْرَة ثَاقِبَة لـ د . عَدْنَان حَسَن باحَارِثْ ،
تَنَاول فِيه المؤلِف مُبَرِرَات حَول السَبب فِي مَنع المرَأة مِن قِياَدَة السَيَارَه
نَال إعْجَابي لِذَا أوَجْه مِن هُنَا تَحِيَه مُفْعَمَه بِـ التَقْدِير
والإكْبِار للكَاتب بَارَك الله فِيه وفِي عِلمِه
تَحَدَث عَن مُبَرِرَات مُتَعَدِدَه كَان أحَدُهَا ( مُبَرر فِطْرِي ) مِن حَيْث
رِقَة جِهَاز الأُنْثَى العَصَبِيومَا يَتَرَتَب عَليَه ، كَان حَرْفُه هُنا
واقِعِي مَنْطِقِي مُقْنِعَا تَمَاما بِـ النِسْبَة لِي ع الأَقَل .
ثُم تَنَاول ايْضَا مُبَرر مِن جَانبِ تَارِيخي بَحْت قَالَ فِيْه ( إقْرَأو بِرَوِيَة رَجَاءً )
(( فإن النساء منذ القديم لم يكنَّ من أهل الخيل والفروسية
إنما الخيل من مطايا الرجال ، وقد كان من المستغرب ركوب
النساء للخيل في بلاد زنجبار في القرن التاسع عشر، والسيارات
الخاصة أشبه مراكب هذا العصر بها ، فهي من هذه الجهـة متعلقة
بالرجولة إلى حد كبير. ولهذا لا يجد الباحث ذكرًا للنساء عند ذكر
الخيل والفروسية؛ لما اشتمل عليه ركوب الخيل من البطولة
والطلب والهرب، ومواقع القتال من الكر والفر ، مما لا يناسب
الطبيعة الأنثوية، بل إن بعض القبائل في القديم كانت تُحرِّم
على النساء ركوب الخيل لمعتقدات وأخلاق اجتماعية كانوا يرونها .
وأما البغال - مع كونها ليست من المراكب الآمنة بصورة مطلقة -
فقد نُقل عن بعض نساء السلف ركوبها وهنَّ مستورات بستور
أو في بواطن الهوادج ، إلا أن الإبل كانت من أوسع مراكب
النساء العربيات وألطفها بأحوالهن، ومع هذا لم يكنَّ - في الغالب -
ينفردن بركوبها، فقد ارتبط ركوبهن عليها بالهوادج المستورة،
التي يتولى قيادتها عادة ساقة الإبل من الرجال ؛ ولهذا ارتبط
الهودج بالمرأة في تنقلها وأسفارها ، وحتى على مستوى
التعريف اللغوي والاصطلاحي فالهودج مركوب المرأة ،
وأبعد من هذا تفسير رؤية الهودج في المنام بالمرأة
عند مفسري الأحلام . ومما يُشير إلى هذا أيضًا ويؤيده
جواب التابعي أبي ثفال المري حين سُئل عن خروج المرأة؟
فقال: "لأي شيء تخرج؟ والله لا تنفر في النفير ولا تسوق البعير"،
ولما استأذنت عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله
عليه وسلم في العمرة أردفها أخوها عبد الرحمن بن
أبي بكر رضي الله عنهما خلفه على الدابة، ولم تنفرد
بركوبها وحدها ، ومن المعلوم أن سائق إبل النساء يتلطف
في سيره، ولا يشتد عليهن خوفًا من سقوطهن لقلة ثباتهن
على الدواب ؛ فقد وصفهن رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالقوارير ، يعني أنهن كالزجاج، "يُسْرع إليها الكسر، ولا تقبل الجبْر".
وقد وصفت السيدة عائشة رضي الله عنها اعتناء الرجال،
وقيامهم على بعيرها وهودجها فتقول: "وكنت إذا رُحِّل
لي بعيري جلست في هودجي، ثم يأتيني القوم ويحملونني،
فيأخذون بأسفل الهودج فيرفعونه فيضعونه على ظهر البعير
فيشدونه بحباله، ثم يأخذون برأس البعير فينطلقون به"،
وفي خبر الإفك لما تأخرت عن الركب، وأدركها صفوان بن
المعطَّل رضي الله عنه قالت: "ثم قرَّب البعير فقال: اركبي،
واستأخر عني فركبت، فأخذ برأس البعير وانطلق سريعًا
يطلب الناس"، يعني أنها لم تنفرد بقيادة البعير رغم وقوعها
في مثل هذا الموقف الحرج، في خلوة مع شخص أجنبي،
وما ترتب على مرافقته لها - بعد ذلك - من أزمة اجتماعية خطيرة.
وفي هذا المعنى يصف الأخطل - شاعر الأمويين -
رحيل النساء على الإبل حين يسوقهن الحادي، وقد رُحِّلت مراكبهن فيقول:
لبثن قليلاً في الديار وعُوليـتْ ****على النُجْب للبيض الحسان مراكب
إذا ما حدا الحادي المجدُّ تدافعـت **** بهن المطايا واستُحثَّ النجايب
وهذا كلُّه يُشير - في الجملة - إلى أن مهارة القيادة للآليات
أو للدواب مرتبطة بالذكور ارتباطًا وثيقًا؛ بل إن المرأة المعاصرة
لم تقد السيارة في أوروبا إلا قبل زمن يسير؛ فإلى الثلاثينات
من القرن العشرين الميلادي كانت السيارة حكرًا على الرجل،
ووسيلته لجذب المرأة وإغرائها بالزواج ، إلا أنه ذُكر أن صانع
أول سيارة في ألمانيا عام 1888م سمح لزوجته أن تقودها
لأول مرة أمام الجماهير. وهذا الخبر إن صحَّ لا يعدو أن يكون
لطيفة من اللطائف الأوروبية؛ وإلا فإن تحريك عجلة القيادة
إلى عهد قريب جدًا كان شديدًا على الرجل المكتمل البنية
فضلاً عن أن يكون سهلاً بيد المرأة العادية ))
انتهى .
عَزِمْتُ التَوَقُف ( مَجَازَاً فَقَط )
إذَن لاوُجُود لِـ حق ! حّقٌ مُزَيَف ، لَم نُسْلَب نَحْن مَعْشَر
النِساء شَيْئا ، فَـ كُفُوا عَنَا رجاَءً !
قَالَ بَعْضُهُم: «لأعملن فيكم بأمر الله وسنة نبيه
صلى الله عليه وسلم، وأتبع سبيل من سلف من خياركم »
وقال الأوزاعي رحمه الله: اصبر نفسك على السنة، وقف حيث
وقف القوم، وقل بما قالوا، وكفّ عما كفوا عنه ، واسلك سبيل
سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهم .
لا نُريد اصْواتْ ثَآئِرَه ، مُقَلِدَه ، فَاتِنَه ، طَنَانَة ، رَنَانَه ، تَابِعَه ،
بَل نُريْد ونَرجُو صَوت وَاثِق بِـ مَثابَة صَمَام الأمَانْ وإلا فـَ نُؤْثِر الصَمْت .
طابَت أوقاتُكُم } .. بقلم мişş•ρяєŝтίğє
المفضلات