وين الوفا يا صااااااااحبي ؟!!!!

تصرف جميل من الفتاة
وهى بنت ستره ولاتريد ان تدخل فى امور كثيره
والمجتمع لايرحم وكلكم تعرفون ماذا اقصد
المره الاولى وكررها المره الثانيه
وتوقف فى المره الثالثه
لعله استحا على وجهه وعرف ان للبيت حرمه
وان الموجودات محصنات انفسهن من شر هؤلاء
ولاكن يجب على اخواته ان ينصحن اخوهن
من صحبة هذا القذر بعقل وحكمه
واقول لهذا الشخص
الله يهديك ويصلح شانك
واذا لم يتعدل وضعه
اقول
سود الله وجهك فى الدنيا والاخره
تحياتى

مومعقول...!!!!

مولدرجه هذي تنعدم الاخلاق

حسبي الله ونعم الوكيل والله يكفيناشر هالنفوس الي كذا

اللهم آميييييييين
اشكر مروووك سراااااااب

تركه احسن مادم مافعل شي

تركه احسن مادم مافعل شي

مثل هذا لايهمك لنه ناقص

شكراً أخي لمرووووركم هنااا

مثل هذا لايهمك لنه ناقص

موضوع حسّاس للغاية ويمكن ما شجعني لطرحه تنويه ابو ميعاد بقلة تواجد الأقلام النسائية . " مو مهتمه بالمسابقة "

الموضوع يمكن ماتسعفني الحروف لصياغته . أو إيصال المفهوم الصحيح لإخوتي .

سوف اسرد موقف بسيط ومن خلاله لعل مضمونها يقترب لأذهانكم وتشاركوني الرأي .

ذكرت إحدى الأخوا ت والتي والله أثق بمصداقية حديثها دائماً , تقول بنت الحلال تعرّف أخي على رجل التقى به عند أحد اصحابه وبعد تكرر اللقاء بينهم أصبحوا أصحاب . كان كثيراً مايمدحه أخي بخلقه ومواقفه وفزعاته و و و .

وأصبح من قوة صداقتهم دائم الزيارة لبيتنا هو ليس من قبيلتنا ولكن ابن قبيلة معروفه بأخلاقها وسمعتها الطيبة .

تقول : ذات مرة بعد تناول الغداء مع أخي وعند مغادرتهم المنزل أتيت لتنظيف المجلس مباشرة وهي عادتي دائماً بعد خروج الرجال , بعد رفع " المركى " وجدت ورقة صغيرة مقطوعة من فهرسة التقويم ومطوية بإتقان فتحتها فإذا بها مكتوب رقم جوال . تقول والله لم يخطر في بالي شئ من سوء الظن قلت إنه أخي دوّن رقم مهما ً عنده . وقمت بوضعها بإحدى أرفف المطبخ لأخبر أخي لاحقاً , نسيت الأمر ولم اذكره حتى بيني وبين نفسي , تقول بعد فترة ليست بالطويلة أتى أخي وبرفقته صاحبة الذي اصبح مثل ظله واعددت لهم القهوة والشاي وبعد إنصرافهم وجدت نفس الورقة ومدون فيها نفس الرقم تحت صينية الشاي !!!

تذكر صاحبة القصة بأنها خافت أن تذكر القصة لأمها فتتهور وتنهر أخاها وهي لا تريده أن يعرف بالقصة , ذهبت لأخواتها واخبرتهم بالقصة وأصبحن يراقبن الوضع .

تقول : أصبح بمجرد خروجه مع أخي نذهب لتفقد المجلس ولكن لم نجدها ربما لأنه لم يجد من يجاريه بمبتغاه القذر ,, وانقطع عن ترقيم حرمة الرجال الذين يكرمونه ويضيفونه بمجلس لا يجلس به إلا رجال لهم قدرهم بين الرجال .

الأمر الذي يحرق قلبها ويغيضها بأنها لا تريد أن يدري أخاها تخوفاً من حصول أموراً لا تحمد عاقبتها .

والأمر والأدهى وفاء أخيها له وهو ليس أهل للوفاء وشيم الرجال ,, حاولت جس نبض أخيها من ناحيته فكان عندما يذكره تقول " سبحان الله لا اعلم لماذا لا ارتاح لهذا الشخص .!! فيبدا أخوها بالدفاع عنه مستغرباً مقولتها ويبدأ بتعداد مواقفه و و و .

...

أخوتي أنا قلت لها رأيي بعدم ذكر القصة لأخيها لأنه قد يكون تاب وخجل من نفسه وعرف معدن هؤلاء العائلة ومدى تربيتهم لأولادهم .

_ أنتم لو كنتم بموقف تلك الفتاة ما الإجراء الصحيح الذي تتخذونه ؟

_ ولوكنتم مكان الأخ وأُخبرتم بالقصة ما موقفكم ؟

وماهي النصيحة لمن هم على شاكلة هذا الرجل "علماً بأنه رجل متزوج " ؟

أختكم / خيالة بلي

حياك الله /خيالة بلي

هذه الفتاة غشت اخوها وكان يجب عليها إخباره حتى لايقع في مصيبة اكبر من هذا

لان الصاحب ساحب

والخليل على دين خليلة


عن المرءِ لا تسأل واسأل عن قرينهِ……فكلُ قرين بالمقارنِ يقتديِ
من جالس الجرب يوما في أماكنها……لو كان ذا صحة لا يأمن الجرب


نصيحة طيبة من إنسانه طيبه