النساء كائن حي اشبه بجرثومة

لماذا هذه الهجوم

اجزم ان اغلبكم قراء العنوان ولم يتجول بين السطور ليعرف انني اقدر هذه المخلوق رغم انني هاجمته بالبدايه

فعذرا على عدم قدرتي لتوصيل افكاري

يكفينا الحكم السطحي على المواضيع


ان لم تقراء ما لا يعجبك

تبقى حبيس افكارك الرجعيه

لماذا هذه الهجوم

اجزم ان اغلبكم قراء العنوان ولم يتجول بين السطور ليعرف انني اقدر هذه المخلوق رغم انني هاجمته بالبدايه

فعذرا على عدم قدرتي لتوصيل افكاري

يكفينا الحكم السطحي على المواضيع


ان لم تقراء ما لا يعجبك

تبقى حبيس افكارك الرجعيه

لغتك جميلة ولكن تقدير "المخلوق" لا يعني "احترامه" أو "حبه".
مافهمت من نصك التالي:
- أنك كنت تكره النساء.
- أحببت من أنستك كره النساء.
- أثبتت أنها كالنساء فرجعت إلى كرههن.

هذا مافهمته.
أما عن "جرثومة" فالجرثومة فعلاً كائن مضر بذاته مفيد إذا حقن على قدر معين. فهو سبب تطور الجهاز المناعي عند الأطفال. وبها يستخرج القائمين على الأدوية المصل والعلاج.
وعلى القياس .. فالنساء "جرثومة" مضرة بذاتها .. القليل منها يزيد من المناعة, ويحقن البعض منها في القلوب لتزيد مناعة القلوب وكرهها.
أنت حاولت بخلق ربط جميل بلفظة مستهجنة على الكثير أنا لا أخفيك علمًا أني لا استسيغها ولا أستطيع تشبيه أحد بها ولو كان هناك وجه - أفرض هذا اعتباطًا.

اعتذر لذائقة من يقرأ ولكن لتقريب الصورة ..
لو قالت احداهن النص التالي:
"الرجال حشرات" وهو منهم. هكذا كان من أخطأت يومًا فأسميته "حبيبي". "حبيبي" الذي علمني كيف أن الحب شيء ملموس موجود في غير مذكراتي وخيالاتي السعيدة.
"حبيبي" الذي أشعرني دائمًا بأنني "الأولى" و"الأخيرة".
آسفة ياقلبي فأنت المظلوم. أنت لاتعلم مصلحتك ولكني أعلم أني تبعتك بك دون عقلي. تبعتك مغمضة حتى عيناي إلا عنه, آسري ومالكي. آسفة .. الذي كان "آسري ومالكي".

نعم .. هو "حشرة" كغيره من "الحشرات".

ومن ثم يثور ثائرة أحد الرجال الغيورين فيقول "سامحك الله يافلانة. ماهذا القول الفض!".
فتقول هي .. "وللحشرة فائدة. أليست هي تنقل اللقاح فتساعد على استمرار جمال الطبيعة. أليست النحلة ذات الشهد من طائفة الحشرات.
أنا كان قصدي أنه حشرة نافعة"

ليس كل المفردات الفضة ينقذها المجاز أخي.

لك تحياتي.

لغتك جميلة ولكن تقدير "المخلوق" لا يعني "احترامه" أو "حبه".
مافهمت من نصك التالي:
- أنك كنت تكره النساء.
- أحببت من أنستك كره النساء.
- أثبتت أنها كالنساء فرجعت إلى كرههن.

هذا مافهمته.
أما عن "جرثومة" فالجرثومة فعلاً كائن مضر بذاته مفيد إذا حقن على قدر معين. فهو سبب تطور الجهاز المناعي عند الأطفال. وبها يستخرج القائمين على الأدوية المصل والعلاج.
وعلى القياس .. فالنساء "جرثومة" مضرة بذاتها .. القليل منها يزيد من المناعة, ويحقن البعض منها في القلوب لتزيد مناعة القلوب وكرهها.
أنت حاولت بخلق ربط جميل بلفظة مستهجنة على الكثير أنا لا أخفيك علمًا أني لا استسيغها ولا أستطيع تشبيه أحد بها ولو كان هناك وجه - أفرض هذا اعتباطًا.

اعتذر لذائقة من يقرأ ولكن لتقريب الصورة ..
لو قالت احداهن النص التالي:
"الرجال حشرات" وهو منهم. هكذا كان من أخطأت يومًا فأسميته "حبيبي". "حبيبي" الذي علمني كيف أن الحب شيء ملموس موجود في غير مذكراتي وخيالاتي السعيدة.
"حبيبي" الذي أشعرني دائمًا بأنني "الأولى" و"الأخيرة".
آسفة ياقلبي فأنت المظلوم. أنت لاتعلم مصلحتك ولكني أعلم أني تبعتك بك دون عقلي. تبعتك مغمضة حتى عيناي إلا عنه, آسري ومالكي. آسفة .. الذي كان "آسري ومالكي".

نعم .. هو "حشرة" كغيره من "الحشرات".

ومن ثم يثور ثائرة أحد الرجال الغيورين فيقول "سامحك الله يافلانة. ماهذا القول الفض!".
فتقول هي .. "وللحشرة فائدة. أليست هي تنقل اللقاح فتساعد على استمرار جمال الطبيعة. أليست النحلة ذات الشهد من طائفة الحشرات.
أنا كان قصدي أنه حشرة نافعة"

ليس كل المفردات الفضة ينقذها المجاز أخي.

لك تحياتي.

اشكر عزيز على هذه التوضيح الرائع

انت اصبت بما كتبت

ولكن ليست كل العبارات جارجه رغم انها تكون قاسيه بعض الشيء

عندما تخبرني ان الرجال حشرات اقف لدقيقه لعرف لماذا هوا حشرة بنظرها ... ربما تكون الاسباب مقنعه

عندما كتبت مقالي قلت انهم جراثيم والجراثيم مفيده

للعلم انني احببت تلك الجراثيم
اشكرك مرة اخرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع يخص كل فتاة مسلمه ولايجب تشبيهها بالجرثومة ولكن سوف أتكلم لأوضح بعض الأقوال

أولا دانيال البلوي
كاتب نستطيع أن نقول له شيء يختص به في قلمه ولكن إختار كلاماً لا يليق بالكاتب ولم يكن التشبيه في تقدير الشخص المقابل حيث أنه لم يحترم كل شخص يقراء له بل سوف يضع لكل قارئ علامات تعجب لماذا إختار هذه الكلمات أو التشبيه حتىيجعل للقراء إنطباعاً غير جميل لشخص الكاتب لذا أتمنى منه تغير مجمل هذاالتشبيه وإحترام المرأة المسلمة وتذكر لعل العنوان هو يقرر لك شخصيتك
أمير الذوق قرأت لك كلاماً بالأمس لا يجب أن تتحدث به وأنت لا تعلم معنى هذا الحديث
قيل عنا الكثير وتحدث عن النساء بكل شيء لكن نحن مسلمات شرفنا الله بالإسلام
فلماذا هذا النقد أو هذا الهجوم لن أقول عنك شيء بل سأشرح لك كل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
(المرأة ناقصة عقل ودين)
نعم نحن ناقصاة في العقل لأن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل كما قال صلى الله عليه وسلم
ولم تكن بنصف شهادة الرجل إلا أن المرأة تنسى فتذكرها الأخرى
ونحن ناقصات دين الكل يعلم السبب ولن أتلفضه به إحتراماً للجميع وللأخوات وهذا الشيء نختص به نحن
معلومة بسيطة إن كنت لا تعلم أن الدين ينقص في الرجال والنساء بنقص الإيمان وزيادته
وأنظر إلى اجمل كلمة هنا قيلت من الأخ حروف السلطان
المرأه هي نصف المجتمع وهي التي تدل وتربي النصف الأخر
يا أبناء القبيلة الأعزاء
إعذروني على الرد الذي لم أحب أن أتحدث به أو يكون من أو مشاركاتي لكن هو واجب علي أن أدافع عن كل فتاة

بنت القبيلة المنار

اشكر عزيز على هذه التوضيح الرائع

انت اصبت بما كتبت

ولكن ليست كل العبارات جارجه رغم انها تكون قاسيه بعض الشيء

عندما تخبرني ان الرجال حشرات اقف لدقيقه لعرف لماذا هوا حشرة بنظرها ... ربما تكون الاسباب مقنعه

عندما كتبت مقالي قلت انهم جراثيم والجراثيم مفيده

للعلم انني احببت تلك الجراثيم
اشكرك مرة اخرة

ههههه أعجبتني "أحببت تلك الجراثيم". المشكلة كيف لها أن تبادلك الحب وأنت تسميها هكذا!

استسقاء الأدلة على رأي خاص معمم صعب جدًأ بل يكاد مستحيلاً.
كتبت سطرًا في السابق ومن ثم مسحته ولكن سأرجع وأضيفه وهو:
واضح أنك لا تكره النساء, ولكن هذا ليس من القصة المكتوبة وإنما من أسلوب الكتابة.

وبالمناسبة الكلب مفيد أيضًا!
محشوم من يقرا.

وعفوًا لك.