كلمـآ إحتـرمتـك,,أكثـر
إحتقرتُ نفسـي,,
لك أن تتخيّـل مـرآرة حُـبّك
(:
كلمـآ إحتـرمتـك,,أكثـر
إحتقرتُ نفسـي,,
لك أن تتخيّـل مـرآرة حُـبّك
(:
سبحآنك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا أنتأستغفرك ربي وأتوب إليك
تعـبـت { أروح هـنـآك } يآعـآلي البـوح
درب { الـغـلآ } يبـري الجـروح العـظيمـه ..!
وقـت { الـفـجر } يسأل عن الـروح يآروح
وهـمس { الـقـوآفـي } ذكريـآتـه أليمــه ...!
..
الى جنآت الخـلد يآصـديقي![]()
تدرون وش أصعب اللحظات ؟؟؟
عندما جعلت قبره خلف ظهري عائداً للبيت لوحدي ,,,
وأشاهد جواله يرن بحثاً عنه ,,,
ومحفظته على الأريكه تنتظر خلفه لألتقاطها ,,,
وساعته التي لاطالما تشبثت بمعصمه,,,
وعندما اشاهد جميع اغراضه مبعثره ,,,
اختفي عن الأنظار لشيء ما بنفسي ,,, أهرب الى أماكن جمعتني معه
كي اللتقط بعضاً من انفاسي ,,, وكي اعيد شريط الذكريات التي عشتها بصحبته,,,
هكذا نحن البشر نضحك ونلهوا,,,
وفي يوماً ما
نراء الحياة كأنها شيئاً تافه لا تستحق منا كل هذا الأنسجاااااام ,,,,
رساله الى كل الزعماء
،،،،
ستفرحون بأذن الله
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
بعض المواقف تجي وتروح ما تبقى
وبعض المواقف صداها بالعمر باقي
يا صاحبي لا معي تتعب ولا تشقى
ما يتبدل الوقت وأخلاقي هي أخلاقي
إن جيت أرحب وإن ما جيتني تبقى
أنت أكثر انسان عزيته من أعماقي
مُنتــــــــــــدى بــــــــــــــلي الرسمــــــــــي
رسالة
أكتب لك هذه الرسالة ونحن في أشد الشوق إليك، ونرجو من الله العلي العظيم أن تكون بصحة جيدة وعافية.
لقد طالت بنا أيام الجفوة أكثر من اللازم، والحياة من حولنا قاحلة، يابسة، قاسية، وليس هناك أقسى من جفوة القلوب، ولا أوحش من فراق الأحبة.
أعلم أنك غاضب وناقم، ولست معنية بخلق الأعذار والمبررات لك أو لغيرك، وكل الذي أفهمه تماما هو أننا لا نستطيع إلاّ أن نحبك، مهما كانت الظروف، ولا نفتأ نشعر بغصة في قلوبنا لما آلت إليه الأمور من قطيعة وهجران، وغضب وألم، وليس باليد حيلة، فنحن لسنا كاملي الأوصاف.... حتى نجد كامل الأوصاف ...فنحبه، ونحن لسنا جبالا راسية ثابتين في كل الأحوال، وحتى الجبال تُدك وتُهز. فنحن في الحياة في تفاعل مستمر، نُعطيها حينا، ونأخذ منها حينا، وهي تُعطينا حينا وتأخذ منا حينا آخر. فليس بالتفكير المجرد يمكننا أن نفهم الإنسان، ولا نستطيع سكبه في قوالب ثابتة وجامدة، ففي داخله عالم مضطرب من الحيوات، وهو في خارجه جزء من عالم مضطرب، لذا فقد استحق الإنسان الرحمة، وكتبها الله على نفسه.
فأتمنى أن تجد لغضبك متنفسا في التسامح والتماس الأعذار. وكل الكبرياء أن يتواضع الإنسان لمن يحب.
وشكرا أخ سعود على هذه الفكرة الجميلة
![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات