الشكر لكل الرجال الذين دعموا وساندوا راشد وهم معروفين لنا ولن ننسى لهم وقفاتهم الرجولية وبذلهم أموالهم وجاههم في سبيل رفع أسم هذه القبيلة عالياً وسأقف اليوم عند الرجل الذي كان على اتصال معي مباشرةً من لحظة ترشيح راشد إلى لحظة خروج فارسنا المشّرفة...
وهو رجل لا يحتاج ليستأذن القلوب لكي يدخل إليها حبيب,, دمث الخلق من الرجال القلائل الذين يعملون بصمت, لقد كان علي عايش الرقيقيص نعم الأخ والنعم السند لراشد في رحلة برنامج شاعر المليون كان لا ينام إلا القليل يتصل بهذا وينسق مع هذا لقد كان حريصاً على تقّدم راشد ولو كان المشارك غير راشد لفعل نفس الفعل وٍنعم الفعل لقد ضّحى بوقته وجهده وماله الذي هو قوت يومه لأجل هذه القبيلة كان على اتصال مع منيف وفرحان عبدا لعزيز ومع متعب ومع راشد ومع عبدا لمنعم ومعي أنا إن كلمة شكر ليست كافيه وليست بحجم مجهود هذا الرجل الكبير بفعله وتصرفه أن كان الشبل راشد قد أبدع وأعجب القريب والبعيد فأن خلف هذا النجاح قوة إعلاميه أحد أبطالها هو علي عايش الرقيقيص هذا الأسد الذي كافح ونافح ولم يسلم من المصاعب والمتاعب كان يتصل بنا من جواله ليلاً ونهارا بل حتى بعد نهاية البرنامج أخبرني انه مازال هناك من ينغص علية فرحته ببعض التصرفات التافهة. سيدي الأستاذ علي بن عايش الرقيقيص ألفاضلي أصالة ً عن نفسي ونيابة عن جميع الفريعات ذكراً وأنثى الشكر لك من القلب شكراً لأنك مخلص وإخلاصك للقبيلة قبل الأفراد شكراً لأنك وبرغم قلة ذات اليد بذلت وبذلت,,,,,,, الشكر لك من الأعماق وهو قليل بحقك أيها الشهم النبيل ولا يستغرب الطيب من أهله أنقل لكم شهادة زميلنا الشاعر الأستاذ الشاعر إبراهيم التلفية في الرقيقيص بحكم قربه من في عمله يقول إبراهيم أن الرقيقيص الجميع يحبه من الموظفين والمراجعين ولم يرى أو يسمع أن الرقيقيص قد شكى منه أحد بل أنه يسّهل الأمور ويحارب الروتين ولا يفّرق في عمله بين الناس ومن حبه الله حّبب فيه خلقه وفي النهاية.............
علي بن عايش الرقيقيص رجلاً يحبنا ونحبه...وهذة أبيات كتبتها بالرقيقيص قبل شاعر المليون وسوف تكتمل بأذن الله
يا علي عايش كان الاخبار عنّي = آنا اشهد إن الاوله من نصيبك
سحابة أخلاقك مطرها وصلني = صبت على قلبي هماليل طيبك
وسالت عروق القلب شوق وتمني = أروح لك واللا عسى الله يجيبك
الغيث من لطفك والأشواق مني = نبتة غلا واسقيتها من صبييك
ومع خالص تحياتي لكم
المفضلات