شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

انتهت القصه الجميله التي رائحة شذاها كرائحة شذى الياسمين ياسمين السحيمي
وانا لااستغرب جنون الحب وماقيس وليلى أللا شهودي على ذلك
ولكن نصيحتي وناصح قلب المحب ليس له مجيب
بأن لاتكوني ليلى العامريه ألا أذا وجدتي قيس وقيس يبدوا لي انكي لم تجديه بعد
تقبلي مروري ولكي تحياتي
ياســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ين

رسائل شكراً لهم :

جروح السنين : أنا لا أخشى أن أكون أنا سواء بالنسبة له أو لأي أمر أخر

. . .

غالب : سررت للحظور

. . .

الوابصي: لم تنتهي بعد . هذا " المتصفح " شيء مني وسيظل

اما المقوله " ناصح قلب المحب ليس له مجيب "

حتى وأن اقتنع عقل ذاك المحب القلب يأبى أن يصدقه

أو بالأصح يغضي نظره عن أخطاء ذاك " المحبوب ".


.


الأكيد :
أن ليلى لم تحمل لقيس بقلبها قدر ماكنت
أحمل لـ ــه
بقلبي

"أختلست النظر له من خلف قلبها هذه المره
وكأنها تعلم انها على موعد مع قتلة أخرى
صعقت . . ذهلت . .
ماترى .
وكيف قوى ذاك حقاً . .
أين ذاك الحب !
أين العشق الذي كان يدعيه ! !
خدعها . .
حاولت أن تتكيء على شيء منه بقلبه

شعرت به يتساقط . .
وضعت يداها تتلاقفه . .
ولكن ذاك الوجع أكبر بكثير من تلك اليدان التي تتلاقفه كل مره
كي لايسقط ويظل بذاك شامخ .

مزقت تلك الورقات التي كتبتها له

.

سارت ولا تعلم إلى أين ستأخذها خطاها
الأهم أن
ترحل . .
ترحل . . .
ترحل . . . ."

.

.

هَل تعَلمي ِ مَآ قَدر حَبيِ لكِ...؟
عنَدمآ يبَدآ الحَربَ فيَ قَلبيَِ
تحَتضَرُ الرَوَح لَكيِ تبَحثُ عَنْ ذًكَرىَ فيِ عَالمَ حَبيِ لكِ
وتعَودُ بهَآ إَلىَ جَسَديِ لِ تسَكُنّ ضَلعَيِ الاَيَسَر لتَبدآ الرَوَح بَرجَوع لجَسَديِ
وتَبدآ الحَيآة مَنْ جَديَد
وتبَقَى الحَآلَ هَكَذآ َفيِ كَلِ لَيلَة
قَدَر حَبيِ لَكِ ...!
آرأيتِ المطَر كَم هَو كَرََيمّ
كالمَطرُ وأحبُكِ
أ. أتَنَفَسُكِ شَهِيقاً يُرِيحُني وَ أقذُفَكِ زَفِيراً لِ أشتَاقُكِ .
ح . حَفِظّتُكِ فِي زَوَايا صَدري حَيثُ مُوطنَكِ .
ب . بِذَاتي نَطَقتُكِ أنثَى لَنْ يَكُوُنَ لكِ شَبيه .
ك. كَفَرتُ بِهم وَأمَنتُ بأنكِ جَنةُ الرُوُح.
همَسَة : هَل هَذا كَآن الحَرَبَ دَاخَل قَلَبيِ أجَعَل الَراَء ملَغيَة وتعَرفُ ذَلَكّ

.

رسالة شكر وأمتنان :


حرف واحد ينقلنا من الهلع والفقد
للسلام والأمآآن . .
. . .

صافي
مؤكد أن حظي
جميل اليوم ^ ^
بتشريفك

رسالة وارده :

" عادي لو أنك ماسألتي . .عآآذرك . . شموخك وكبريائك يمنعك "

.

أبتلع غصه تكاد تأخذ نفسي معها

.

أقلب الريموت بيدي
أستقر على أحد القنوات
يصلني صووت أحدهم
يردد..
"جيت وش جابك حبيبي . .
من بعد طول المغيبي . .
غرق الغرقان أكثر "


. .

أنطويت حول نفسي . .
وأذنت لتلك /الدمعه بــ .....
.
.

ياأنت كفاني غرق / بـ خذلانك