جزاك الله خير انت والاخوان
لاكن العوج اللي فيهن من وين جاءيابوربيع ان كان مالظلع الاعوج دخل في الموضوع وقصد هنا
المنطق الاكوع افدنا جزاك الله خير
ماغيره الله النوى هو يفلقةوأعوذبه من شر خلقة بالفلقمدام قدر الأدمي كم ورقةكنا بضايع ونتعامل بالورقيالله عساها في أتون المحرقةواللي حسبها ريال معها يحترقبعض الأوادم الحقائق تقلقهواللي قلق الله يعينه على القلقشارب كريم وشارب ودك تحلقهوكل العذارء يزينهن لبس الحلقحكيك ذخيره وأنتبه لاتطلقهماعمره عود عقب مايطلق طلق
.*.
كثير ممن يأخذون لفظ الحديث أو ظاهره أو بعضه ويغفل عن بعض
في الحديث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " واستوصوا بالنساء خيراً ، فإنهن خُلقن من ضلع ، و إن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ، و إن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيراً "
لا يلتفتوا لقوله عليه الصلاة والسلام استوصوا بالنساء خيراً
بل ما يدللوا به هو ( خلقن من ضع اعوج ) وهو ضلع آدم
:
وفي حيث
( يا مَعْشرَ النساء تَصَدَّقْنَ وأكْثِرْن الاستغفار ، فإني رأيُتكُنَّ أكثر أهل النار . فقالت امرأة منهن جَزْلة : وما لنا يا رسول الله أكثرُ أهل النار؟ قال : تُكْثِرْنَ اللَّعن ، وتَكْفُرْنَ العشير ، وما رأيت من ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي لبٍّ مِنْكُن . قالت يا رسول الله وما نقصانُ العقل والدين؟ قال : أما نُقصانُ العقل فشهادة امرأتين تعْدِلُ شهادةَ رَجُل ، فهذا نقصان العقل ، وتَمكثُ الليالي ما تُصلي ، وتُفطر في رمضان ، فهذا نقصان الدين )
يتركون مُعظم الحديث ويستشهدون بناقات عقل ودين
ولا يعلمون سبب النقص ولا يكملوا الحديث ..
:
:
وفي الآية الكريمة
: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم )
يفهمون معنى القوامة هُنا خطأ بأنه الشدة والقسوة
والتفضيل هُنا لا يعني أن الرجل أفضل من المرأة لا ..
:
قال فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
بمعنى الآية السابقة
:
اذا قيل ان فلانا قائم على امر فلان ، فما معنى ذلك ؟
هذا يوحي بان هناك شخصا جالس ، والآخر قائم فمعنى قوامون على النساء ....
انهم مكلفون برعايتهن والسعي من اجلهن وخدمتهن ،
الى كل ماتفرض القوامة من تكليفات ،
اذا فالقوامة تكليف للرجل .
ومعنى : (بما فضل الله بعضهم على بعض ) ،
ليس تفضيلا من الله عز وجل للرجل على المرأة كمايعتقد الناس ،
ولو اراد الله هذا لقال : بما فضل الله الرجال على النساء ،
ولكنه قال : ( بما فضل الله بعضهم على بعض ) فأتى ببعض مبهمة هنا وهناك .... ،
ذلك معناه : ان القوامة تحتاج الى فضل مجهود ، وحركة وكدح من ناحية الرجال ، ليأتي بالاموال يقابلها فضل ناحية اخرى ، وهو ان للمرأة مهمة ، لايقدر عليها الرجال ، فهي مفضلة عليه فيها ... فالرجل لايحمل ولايلد
:
ولذلك قال تعالى فى آية اخرى : ( ولاتتمنوا مافضل الله به بعضكم على بعض ) ،
لمن الخطاب هنا ؟؟؟
انه للجميع . واتى بكلمة البعض هنا ايضا ، ليكون البعض مفضلا في ناحية ، ومفضولا عليه فى ناحية اخرى ،
ولا يمكن ان تقيم مقارنة بين فرديين لكل منهما مهمة تختلف عن الآخر .
لكن اذا نظرنا الى كل من المهمتين معا ، سنجد انهما متكاملتان .
:
موسى ربيع البلوي
موضوع قيم ويُضيء فكراً
جُزيت خير الجزاء
تقديري
:
.*.
التعديل الأخير تم بواسطة ذكريات الأمس ; 08-03-2009 الساعة 03:10 AM
أشكرك أخي موسى على هذا الطرح الرائع وكثيرا من الناس كان يفسر معنى الضلع الاعوج
على أنه تقليل من قدرالمرأه وضعفها
جزاك الله خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات