شاب يعود بفرحه 50 عاماً على حمار

الملف الشخصي · 08-19-2005, 10:53 AM

شاب يعود بفرحه 50 عاماً على حمار

الشاب الاحسائي خلال تنفيذه لرغبته في الاحتفال بزواجه حسب التقاليد القديمة

الاحساء

في حادث وصف بأنه الأول من نوعه على مستوى المملكة تقرر زفاف شاب من الاحساء في العقد الثاني من العمر على حمار وذلك للعودة للماضي والتراث القديم الأصيل حسب تعبير أحد أقارب العريس، الفرح بهذه الطريقة جاء كما يقول شقيق العريس من أجل استعادة تراث الماضي القديم والعادات القديمة التراثية.

حيث خرج موكب الزواج من المزرعة الخاصة حتى الوصول للمنزل بمدينة المبرز بعد إقامة بعض التعديلات على الحمار وتزيينه ببعض الألوان الجذابة.

يذكر بأن زفاف الشاب الذي أراد ان يكون الزفاف فريدا من نوعه وبطريقة اقتصادية استمر ما يقارب الساعة والنصف تجمع فيه أقارب العريسين مع بداية مراسم الزفة من المزرعة حتى وصولهم للمنزل وقد أثار ذلك الزفاف ذهول المارة من أصحاب السيارات مع تبادل التحيات مع الجميع.

اهل العقول في راحه

قلت الحين ما لقيت الا الحمــار (اعزكم الله ) والله يأهل الحسا انكم فضيحة

الملف الشخصي · 08-19-2005, 11:00 AM

أرادت خطبتها لابنها... فاختارتها «ضرة»

أم تركي تشجع زوجها على الثانية وتساهم في تكاليف المهر في المندق

الباحة: إبراهيم الزهراني

في بادرة من إحدى الزوجات، والتي تقدمت لخطبة إحدى الفتيات لزوجها في محافظة المندق بمنطقة الباحة، وفي التفاصيل أن هذه الزوجة حضرت زواج إحدى قريباتها في قصر أفراح، وبعد عودتها من الحفل أبلغت زوجها في المنزل عن وجود فتاة جميلة تفوق بجمالها كل الحضور مبدية رغبتها في الذهاب لخطبتها لابنها الأكبر تركي (22) عاماً، ولكثرة إطراء أم تركي لهذه الفتاة وما تتمتع به من استقامة وجمال وعلم، قال الزوج مداعباً زوجته: ولماذا لا تكون العروس لي أنا؟ لترد الزوجة بالترحيب بالفكرة في اليوم الثاني من سماعها لهذه المداعبة التي لم يلق لها الزوج أي اهتمام. وكان يظنها مداعبة ثقيلة! وفي دهشة منه وهو يسمع عبارات التشجيع والتحفيز من زوجته أم تركي بأن يتقدم لخطبة تلك الفتاة انهالت عبارات التأييد من كافة أبناء وبنات أبو تركي ليجد نفسه أمام الواقع بين مصدق ومكذب، حتى اصطحب زوجته بمفردها إلى منزل والد هذه الفتاة وأسرتها فتقدما لخطبة الفتاة 25 عاماً خريجة إحدى الكليات، وخطيبها معلم تربوي في إحدى مدارس المنطقة، وبعد المشاهدة الشرعية التي كانت إيجابية جاء الرد بعد أسبوع بقبول أبو تركي 46 عاماً معلم تربوي عريساً على الثانية، حيث تم عقد القران وأبدت الزوجة الأولى استعدادها التام على مساعدة زوجها في كافة تكاليف الزواج.

وقال العريس: يجب أن يعلم الجميع أن الزوجات الطيبات ممن لديهن الوعي الكافي والمرونة العالية المستمدة من الشريعة السمحة أنهن من أكبر النعم على المجتمعات والأسر والأبناء والأزواج وأن منهن من لديها الاستطاعة على التضحية مقابل إسعاد الزوج والأسرة، وكل هذا سيزيدها علواً في شأنها ولن أنسى ما قدمته لي من تضحيات ومودة ما أمد الله لي من العمر.

بالأول تقــــول لــه تــزوج وبعديـــن تشنــب لـــه ام تركـــــي