رفقا بالقوارير

رفقا بالقوارير


البيت السعيد هو العامر با لألفة ؛ القائم على الحب المملوء تقوى ورضوان .
ومن حسن الطالع وجميل المقابلة تبسم الزوجةلزوجها والزوج لزوجته فهذا اعلان مبدئي للوفاق والمصالحة ومن اسباب سعادة البيت لين الخطاب من الطرفين .
ان على الرجل ان يسكت اذا غضبت زوجته وعليها ان تسكت هي اذا غضب ، حتى تهدأ الثائرة ، وتبرد المشاعر ، وتسكن اضطرابات النفس .
فاليوم كثير من الناس وللأسف عاد الى الماضي التعيس للمرءة في الجاهلية من شتم وضرب مبرح لا يقبله عقل ولا اي ديانة من الديانات . فاالمرءة هي الام والأخت وهي الزوجة والإبنة . فهل حافضنا على هذه القوارير من الكسر وبنينا مجتمعا سعيدا دلنا ديننا على خطوات بناءه .
فرفقا بالقوارير يا كاسريها ؟؟؟


ابن العلا

مشكور اخوي ابن العلا
والله يعطيك العافية


بلوية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم .....

ان من اسباب استمرار الحياة الزوجيه التوفيق من الله اولا ثم تحمل كل منهما الاخر

والصبر على ما يعترض حياتهما من مشاكل ...

___

اعطيت العافيه اخي ابن العلا

الى الامام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. وبعد


أخــــي العزيز ... إبــن الــعــلا


.. فعلاً فأن كثير من الناس عاد للجاهليه كما في الدول الرومانيه و الفارسيه وغيرها ..



يا أمه ... رفقاً بالقوارير


إبن العلا .. إلى الامام


تحيااااااااتي لك ... فتى بلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد اطلعت على ماكتبتة واشكرك على اجتهادك وأحب أن أضيف من مماقرأناه

لقد كرم الاسلام الزوج الصالح ؛ والزوجه الصالحة ؛وأثنى عليهما 0والزوج الصالح هو الذي يلتزم حدود الله في شتى المجالات :

*فيؤدي ماعلية من واجبات نحو ربه وأهله وكل ذى حق بنشاط وسخاء ،وسماحة نفس ، وانشراح صدر..

*ولايطالب بأكثر من حقوقه فهو ليس من المطففين بل هو يتسامح فى شى من حقوقه كرما وسخاء ولايقصر فى شى من واجباته،بل يؤدي الواجبات قبل الحقوق


والزوجه الصالحة هي التي تطيع ربها، وتحسن عشرة زوجها ،ولاتقصر في واجباتها ، ولاتأخذ أكثر من حقوقها

والزوج الصالح بهذه الصوره يسعد زوجته.

والزوجه الصالحه بهذه الصوره تسعد زوجها .

ومن أجل سعادة الزوجين ، أثنى رسول الله-صلى الله عليه وسلم - على الزوجين الصالحين ،ليتخلق الازواج بهذا الصلاح فتسعد الاسره، ويسعد المجتمع.