تقترب دورة (خليجي 18) نحو ساعة الصفر فترتفع حمى التوقعات لدى جميع المهتمين بالدورة من مسؤولين ولاعبين ومدربين وجماهير وحتى الاعلاميين، وقد لعب نظام المجموعتين الذي عاد للاعتماد من جديد في خليجي 17في إعطاء التوقعات مساحة اكبر فبعد ان كان التوقع ينحصر في البطل اصبح التوقعات تشمل الفرق المتأهلة للدور ...

المزيد...