[SIZE="5"عادل الذي اعجبني من كلامك الجميل وشدني والذي وقفت عنده هذه الكلمه (مستحيل ان تضيع وفي قلبك الايمان)وهذا كلام لايصدقه الا المجرب وشكرا يالعبيلي على هذا الموضوع [/SIZE]
ستبتسم لك الحياة
__________________________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ستبتسم لك الحياة
بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ,,
لا تعد أدراجك !
دق الباب بيدك ,,
لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,,
دق الباب مره أخرى !
لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,,
دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !
ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ,,
كل باب مغلق لابد أن ينفتح . اصبر ولا تيأس ,,
أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,,
ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !
عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك !
سوف تكتشف أنك موجود ،،
وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله ,،
وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا ومن الهزيمة نصرا
لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !!
أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!
أنت الذي ظلمت نفسك ,,
ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,
ربما يكونون أبرياء من اتهامك
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو
باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو
بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,,
لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ,,
املأ روحك بالأمل ,,
الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ,,
و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ,,
الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ,,
وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار !
اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف !!
والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد !
فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا !
فإذا كشرت لك الدنيا فلا تكشر لها
جرب أن تبتسم
كلمات هزتني بعنف ,,
وغدوت بعدها أخجل من نفسي أن أضيق وأشكو وأتبرم من توافه الحياة ,,
أدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار ،، بدافع من العزيمة ،،
تحت غطاء من التفاؤل !!
فعلا ... كم ظلمنا أنفسنا عندما اسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ,,
وشكونا من صعوبتها !!
ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ,,
أما القوي .. وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا
ويشق طريق حياته رغماً عن الكذبة الكبرى .. الظروف
اتمنى أن يعجبكم
عادل العبيلي
مدح الفتى نفسه يجيب المناقيد = يسكت وتالي كل شئ يبيني
ماكل من يرمي الهدف قال باصيد = أولا كل رجال باللوازم يبيني
[SIZE="5"عادل الذي اعجبني من كلامك الجميل وشدني والذي وقفت عنده هذه الكلمه (مستحيل ان تضيع وفي قلبك الايمان)وهذا كلام لايصدقه الا المجرب وشكرا يالعبيلي على هذا الموضوع [/SIZE]
العــــــــــــــــــصباني
عادل العبيلي ..
فعلاً أبتسم تبتسم لك الحياهـ ..
ولابد أن نتذكر بأن أبتسامتك بوجه أخيك صـــــــدقه ..
أطيب الـمُـنــى ،،
سلمان العرادي
ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,
ربما يكونون أبرياء من اتهامك
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو
باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو
بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,,
.
.
موضوع رائع يحوي الكثير الكثير من الدرر
كلمات من ذهب
ايها الذهب ..فوجود شخص بحجمك مفخرة للمنتدى
.
.
جهود قيمة ومشاركة رائعة ..
فلك خالص الشكر ..
.
.
وتقبل خالص المحبة والتقدير
![]()
●لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }
فعلا اخوي الحر
من توكل على الله وعمل عملا صالحا لا يضيع ابدا
عادل العبيلي
شاكر لك على هذه الكلمات الرائعه .
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل مساعد العبيلي!
عادل العبيلي
كلمات ر ائعة تدعو للتفائل ...وعدم الياس حتى لو عاند الحظ (كما قيل) ..
بأن نطرق الباب مرات ومرات وهذا مادعا اليه ديننا الحنيف ...
كما أننا يجب أن نبحث عن الاسباب التي جعلت الابواب موصدة امامنا...
ربما لخلل فينا نحن وليس بغيرنا ..سواء تعاملنا مع الغير أو طريقة فهمنا للحياة,,,
شكرا لك اخ عادل هذه السطور الثمينه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات