الرجال من المريخ والنساء من الزهرة

نستمتع في نثار الإبداع ونحن ننصت بإتقان لأقلامٍ مبدعة

و من هذه الأقلام و التي لايختلف عليها إثنان

المبدعة ((عاشقة الهدوء))

في ركنها الهادئ

(أفتش تحت تلك الصخور عن مغامرةٍ نسيتها أو ضحكةٍ سقطت مني هاهنا)

و قد لفت إنتباهي ماتطرقت له القديرة ((عاشقة الهدوء))

عن كتاب (الرجال من المريخ والنساء من الزهرة) للكاتب الرااااائع (جون جراي)

و بما أني قرأت هذا الكتاب منذ الوهلة الأولى التي هبط بها على رفوف مكاتبنا

أحببت أن أذكر مقولةً قرأتها بهذا الكتاب إن لم تخونني الذاكرة تقول

((الرجل كالمطاط كلما إبتعد أكثر يعود بقوة أكثر))



أحبتي

أتمنى أن أرى وجهة نظركم هنا عن هذه المقولة

هل هي أقرب للحقيقة أم تبتعد عنها قليلاً أو كثيراً ؟


أما أنا فوجهة نظري سأعود و أذكرها بعد أن أستمتع بالإنصات لكم




ودي





خالد

أن ارى بأنها مقوله أقرب للحقيقه
الرجل المطاطي يبتعد من أجل أن يشتاق لمن يحب ويعود بقوه وبمزيد من الحب لهذا الشخص
نحتاج كثيرا بأن نكون رجال مطاطين ولكن اين النساء الذي تفهم هذا الرجل المطاطي
عندما نكون مطاطين نرى في أعينهم الخوف والتشكيك في حبنا لهم
يروا بأن كل ما إبتعد الرجل إبتعدت مشاعره وقل حبه لها وترى أيضا أنه لن يعود ابدا وتبدا بالتشكيك في حبه لها
نحتاج احيانا لنكون بمفردنا ولكن لابد أن نفهم ونطمئن الطرف الأخر اننا
سنعود وبقوه
تحياتي لك ولطرحك الرائع

((الرجل كالمطاط كلما إبتعد أكثر يعود بقوة أكثر))

أتفق مع هذه المقوله بنسبة 90%

فبعض الرجال ،، يبتعد ويبتعد الى ان يًنقطع ( مطاطه)
فحتما سيضل على نفس الاتجاه
فلا رجعه ولا قوة

وبعض الرجال ، يسدد ويقرب يبتعد متى ما لزم الامر ويعود متى مالزم الامر

وبعض الرجال، يبتعد ويرجع محمل بالاوجاع والالام وليته لم يرجع

وبعض الرجال ، كما ذكر الكاتب
،،،،

تقول نبتتي العزيزه
التي اسقيتها واعتنيت بها
الى ان خرجت لي بهذه العبارة

"الهروب بداية الهزيمه"


،،،،،
ولكن لا بد ان نكون كما ذكر اخي الغالي
علي حماد السحيمي






مخرج للدعابه
أخشى أن ينقلب المطاط الى ( رسن )
عاد الرسن مافيه مرونه يجرك جر
هههههههههههه
ههههههههههههه














شكرا ابو ريما بحجم سيول جده

أولا: لقد أسعدني إن شيء مما كتبه ألهمك لتطرح هذا الموضوع المهم وأشكرك كثيرا لعباراتك أللطيفه وتشجيعك لزاويتي المتواضعة
ثانياً رأيي في ألمقوله :
انه فيها وجه من الصحة كبير لان طبيعة الرجل يحب الاستقلالية والانفراد بنفسه وتختلف شدة ابتعاده وطولها بالسبب أللذي دفعه للابتعاد والابتعاد يكون صحي جدا إذا كان ابتعاد بطرق صحيحة كالذهاب لساعة او ساعتين يوميا ويمتد إذا كانت مشاكل مع شريكته لأيام ربما او يصل الحد الأقصى إلى شهر او شهرين لكن الممتد لسنوات يكون مؤلم جدا لشريكه لأنه يرجع لها حين تضيق مساحته لتمدد لأنه بفعل السن اظطر إلى الرجوع لها لأنه لايوجد من تتقبله او تحتويه غيرها
وجود فتره زمنيه يبتعد بها الشريكين عامل صحي لكل علاقة وللمرأة أن تعرف انه يمتد ولا يخرج من مساحتها على الأقل فان حاولت إن تشد هذا المطاط بشده وترجعه لها سينقطع وسيخرج خارج دائرتها
مع العلم أن المرأة تحتاج أيضا لهذه المساحة ليس بقدر الرجل لكن مهمة لها لحيويتها

لك مني اطيب الامنيات

noona

بداية أُريد أن أُشيد با الكتاب وكاتبه
لأنني قراءته ..ومازلت أقراءه ..ولسوف أقراءه ..

أما عن المقوله ..

فأنا أتفق معها كلياً..

فعموماً الإنسان لايعرف أهمية من حوله إلا عندما
يشعر بفقدهم ..

عندما يبتعد هو أو يبتعد عنه الطرف الأخر

يشعر بأن هناك ثمة فراغ حصل لن يملئه إلا هذا الشخص ..

لان البُعد يعطيه مساحه كافيه
من التفكير

فيرجع وهو مقتنع تمام الإقتناع بأهمية الطرف الأخر ...

وتكون عودته بشكل أقوى من ذي قبل..

موضوعك شيق أخي السحيمي ..

أحسنت بأختيارك ..

أن ارى بأنها مقوله أقرب للحقيقه
الرجل المطاطي يبتعد من أجل أن يشتاق لمن يحب ويعود بقوه وبمزيد من الحب لهذا الشخص
نحتاج كثيرا بأن نكون رجال مطاطين ولكن اين النساء الذي تفهم هذا الرجل المطاطي
عندما نكون مطاطين نرى في أعينهم الخوف والتشكيك في حبنا لهم
يروا بأن كل ما إبتعد الرجل إبتعدت مشاعره وقل حبه لها وترى أيضا أنه لن يعود ابدا وتبدا بالتشكيك في حبه لها
نحتاج احيانا لنكون بمفردنا ولكن لابد أن نفهم ونطمئن الطرف الأخر اننا
سنعود وبقوه
تحياتي لك ولطرحك الرائع

أخي الغالي

علي السحيمي

أنت هنا أصبت جزءاً من الهدف

فأين من تعي ماهو الرجل المطاطي ؟



لك

شكري على مشاركتك الراااااائعة