وصفة شرعية لعلاج المشاكل الزوجية

تعتري حياة الكثير من الناس المشاكل الزوجية والتي تطرأ على هذه الحياة ، فتكون

الحلول لهذه المشاكل متفاوتة ومختلفة ، كل إنسان على قدر صبره وحلمه وحكمته

وتسرّعه وعجلته .


فتكون النتيجة إما السير إلى برّ الأمان بعد تجاوز هذه الأزمات وذلك بالتعاون بين الزوجين

على تجاوز هذه الخلافات .


وإما السير بالحياة الزوجية إلى الفراق والشتات الأسري ، إذا لم يكن هناك تعاون بين

الزوجين ، وكان العناد والكبر طريقهم إلى ذلك .



وإليكم أحبابي هذه الوصفة والتي أسأل الله أن يكون فيها الخير والفائدة للجميع ، سائلاً

الله عز وجل أن يديم علينا وأزواجنا السعادة والاستقرار .

أخي أبو أحمد الهرفي لك كل الشكر على هذا الموضوع الهام جداً
والمشاكل الزوجية لايكاد يخلو منها أي بيت ووصفها البعض بأنها
ملح الحياة والقاضية على الرتابة بالبيت لأنها تجدد الود حيث يتقدم
أحد الأطراف للإعتذار للآخر ويتقدم بهدية وينقلب الحال من زعل إلى
تصافٍ ومودة 0
ولكن أقول هذه في المشاكل العابرة البسيطة اليومية (بحيث لا المرأة ولا الرجل
يكترث لها ولايسمونها مشاكل )
ودائما مشاكل البيوت متشابهة تقريبا ولكنها تكبر في بيت وتتلاشى في الآخر
لماذا؟
ذلك من عقلية الزوجين المتخاصمين وتجاهلهما لتحكيم العقل وتحجيم المشكلة
قصة (( تخاصم رجل مع زوجته وضربها وقال- انقلعي لبيت أبوك -وكان عندهم ضيوف
ولكن بتت الأجواد لم تذهب وبعد إكمال تجهيز العشاء له ولضيوفه لبست عباءتها وهمت بالرحيل
واعترضها وقال- والله الحرمة اللي تسوي سواتك ما تنضرب 0ارجعي ولك وجهي ما عاد
أقول أي شيء- وتراجعت وجلست عند زوجها معززة مكرمة لم تسمع منه كلمة عتاب وحده إلى أن توفاه الله 0
إمرأة لم ينسها الغضب واجبها لزوجها 0ألف رحمة على هذه النوعيات من النساء((أنهن ملكات بأخلاقهن ))

أبو أحمد

الله يرزقك الجنة

الأخت رزان أشكر مرورك

أخي أبو أحمد الهرفي لك كل الشكر على هذا الموضوع الهام جداً
والمشاكل الزوجية لايكاد يخلو منها أي بيت ووصفها البعض بأنها
ملح الحياة والقاضية على الرتابة بالبيت لأنها تجدد الود حيث يتقدم
أحد الأطراف للإعتذار للآخر ويتقدم بهدية وينقلب الحال من زعل إلى
تصافٍ ومودة 0
ولكن أقول هذه في المشاكل العابرة البسيطة اليومية (بحيث لا المرأة ولا الرجل
يكترث لها ولايسمونها مشاكل )
ودائما مشاكل البيوت متشابهة تقريبا ولكنها تكبر في بيت وتتلاشى في الآخر
لماذا؟
ذلك من عقلية الزوجين المتخاصمين وتجاهلهما لتحكيم العقل وتحجيم المشكلة
قصة (( تخاصم رجل مع زوجته وضربها وقال- انقلعي لبيت أبوك -وكان عندهم ضيوف
ولكن بتت الأجواد لم تذهب وبعد إكمال تجهيز العشاء له ولضيوفه لبست عباءتها وهمت بالرحيل
واعترضها وقال- والله الحرمة اللي تسوي سواتك ما تنضرب 0ارجعي ولك وجهي ما عاد
أقول أي شيء- وتراجعت وجلست عند زوجها معززة مكرمة لم تسمع منه كلمة عتاب وحده إلى أن توفاه الله 0
إمرأة لم ينسها الغضب واجبها لزوجها 0ألف رحمة على هذه النوعيات من النساء((أنهن ملكات بأخلاقهن ))

أخي الطارش أشكر لك ما أضفته في الموضوع وأشكر لك مرورك