جاااااااااااااااااااااارك ..... ماذا تريد ..... ؟

بعد بسم الله الرحمن الرحيم .
اذا قلت ان الحياه في الأصل هي تعاون في الخير في كل شي ، كما في الأيه الكريمه قال تعالى ( وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونو على الأثم والعدوان ) .
ماأحلا عندما تجعل نفسك مثال تكتشف اشياء كثيره فيك قد واهبها الله لك وسخرها لخدمتك .
مثال
ينقسم جسدك الى اجزاء .تجد كف يدك تنقسم الى عدة اجزاء ، خمسة اصابع متجاوره ، وكل اصبع لها اسم ، كالسبابه والأبهام والطويله والقنصر والبنصر ، وفي الكف ايضآ راحت الكف.واليد الأخرى المجاوره تحمل نفس المسميات ايضآ .
كل هاذهي جيران في جسد واحد ، ومعهم جيران اخرين في جميع انحاء الجسد في الراس مثلآ هناك عيون وأنف وفم ، اجزاء كثيره متجاوره .
عندما احتاج مثلآ خياطة رقعة ثوب ، على سبيل مثال .اتي بخيط وابره ، اريد ان انظم الخيط في الأبره هل تعمل واحده من الأصابع فقط ؟
او تقوم عدة اصابع بمساعدتها في تلكا اليدين ،لنظم الخيط في الأبره ،مع مساعدة جارتهم فوق في الراس العيون ، والتركيز في المخ .
فأذا وزغت الأبره احدى الأصابع قامو بقية الجيران منفجعين مما اصاب جارهم الأصبع ، ويتألمون من المه ، وقد يسهرون على راحته .
لأنه جارآ لهم . والرسول عليه افضل الصلاة والسلام ( وصى الجار على الجار حتى ظنو ان الجار يرث جاره ).
هاذا مثال بسيط جدآ، كيف الأشياء الكبيره تجد جميع الجيران مشتركين في مساعدة بعضهم البعض .
من فهم هاذا المثال ، سوف افهمكم باختصار .
( هـــاذا هـــو حــسن الـجــــــوار)

اخوي الكريم
المثل غايه بروعه
وحقوق الجيره عظيمه ويقولون الجار ولو جار

أخي صدقت إنا الرسول أوصى على سابع جار

مشكور على الموضوع المفيد ,,,,,,,,,,,,,,,,

جزاك الله خير

اشكر لكم المرور والرد

ابو ساري

كما عهدتك انت رائع

وموضوعك رائع

شكراً لك