قناة الجزيرة من الداخل .... موثقة بالصور

الجزيرة من الداخل

بداية الموضوع انطلقت من دعوة تلقيتها من إحدى الجهات المهتمة بالأسرة وتوعيتها بدولة قطر مع شخصية إعلامية مشهورة وهو الأستاذ عبدالمجيد اليمني

مذيع قناة المجد الفضائية ( ومرشد طلابي في أحد ثانويات الرياض )

وهذه الزيارة لم تكون الأولى لي لزيارة قطر فقد زرتها كثيرا ولكن هذه الزيارة تميزت عن غيرها

فقد سعى أحد الأخوة هناك إلى ترتيب زيارة خاصة لقناة الجزيرة ....

وقد كان هناك - في السابق - تحفظات على زيارتها من أي سعودي يحب وطنه نظرا لما كانت تقدمه من استهداف واضح وتصيد في الماء العكر

وبعد زيارة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله الأخيرة لقطر ... وتقريب وجهات النظر بين الشقيقتين .... ولسماح

الحكومة السعودية للقناة بتغطية حج عام 1428هـ بدأت تنزاح كثير من السحب السوداء عن سماء الخليج

وهذا ماشجعنا على زيارة هذه المنشأة الإعلامية المحترفة

الموضوع بإختصار سأعتمد به ( من وجهة نظري ) على كيف إستطاعت الجزيرة الحصول على خامس علامة تجارية على مستوى العالم

وماهي ابرز الميزات التي اطلعت عليها

حقيقة من اول دخولك الى القناة يشدك بساطة المبنى وعدم التكلف

مبنى قناة الجزيرة الوثائقية

مبنى قناة الجزيرة الإنجليزية

المبنى من الداخل يعتبر ككتاب تاريخ رائع فمن بين عرض ابرز الأحداث في العالم الى زويا متعددة

على جدرانه الجانبية بطريقة جميلة وبسيطة ومختصرة وموثقة

جدار الصحافة وهو كل مايكتب عن الجزيرة في كل الصحف سواء ايجاباً او سلباً يقرا ويوثق ويستفاد من الملاحظات الموجودة به

سأكمل في الردود

صور للوفاء للعاملين بالقناة ...

صور للإستديوهات وبعض التجهيزات ....

صور للمتحف الرائع الخاص بالقناة ...

صور خاصة بي للذكرى ... ( لايفوتكم بلوي جالس مكان فيصل القاسم وعبدالقادر عياض وجميل العازر وسامي حداد وباقي الشلة :-)

صور لجدار الحرية ...

مراسلكم المحب

إنتظروني فأنا قادم لكم بشوق

شكرا يا مبدع

لا تطول

شكرا يا مبدع

لا تطول

__________________

ما ذكرته اخوي سليمان يؤكد ان هناك جهود واعيه و تخطيط مدروس خلف هذه القناه
الامر الذي جعل الجزيره صرح اعلامي عملاق لا يعرف مكانته الا المثقفون الشرفاء
بارك الله فيك و ننتظر ما وعدت به .....
لا تطول ترانا لصقه ما منها فكه

تقبل مروري و احترامي

ننتظر باقي التقرير بشوق أخوي سليمان
.
.

الله يعطيك العافيه أخوي سليمان

ونحنُ وبأنتظارك