هذه القصيده قلتها عندما رحل جاري واخي العزيز احمد حماد الوابصي من ينبع بعد جوار وخوه وصداقه دامت اكثر من عشرين عاما وقد لامست من جاري في هذه الفتره حسن الجواروالكرم والجود والشجاعه 0وعندما رحل عز علي فراق جاري 0 وقلت هذه لابيات0
جـارًا مجاورني من سـنين ٍ أطوال 00 عشرين عامٍ بـين خوه وجـيره
اليـوم شد وشدته غثت البــــــــال 00 يالـتني من قـبـل يـرحـل شـويره
له مجلساً للجار و الضيف مدهال 00 يلقـــى بها الطرقي كرامه كبـيره
يلــقى بـها مركا ودلــه وفنــجـال 00 ومفطـحات اصحونها مـستديره
امنــولاً رجــلي له أقفاي وقبــال 00 واليوم رجلــي كــنها مستــحيره
الــيوم ماكن الـبلد فيـه رجـال 00 أخلت علـي والنــاس فيها كثــيره
ماهو ردا فيهم رجاجيل وأبطال 00 لكن أنا نفــسي بجاري خـــبيره
اقول لــه ياعم وأقول يا خـــــال 00 والى حضـر مبدي لزومي لغيره
اجـــيه يوم العلم يحــتاج حــلال 00 منشان في بعض الأمور أستشيره
اجيه يوم أضيق في بعض الأحوال 00 يقضي لزومي بالظروف العسيره
وصلاة ربــــي عد ماهل هــمال 00 على النــبي اللي على الـناس خيره
المفضلات