شموخ وعز تلك هي السعودية

امن وأمان وعز وشموخ تلك هي صفة مملكتنا الغالية التي تمر بحروب عدة منها خارجية ومنها داخليه فقد حملة على عاتقها كرامة الامة العربية قاطبة بالتصدي للمشروع الفارسي القذر ومحاولته السيطرة على العالم العربي ونشر التشيع فيه من خلال مساعدة الاشقاء في سوريا واليمن في دخولها بحرب مع عصابات الحوثي وصالح وقد تسبب هذ التدخل في جنون الدول الغربية وعلى رئسها الولايات المتحدة الامريكية التي ظنت ان المملكة لن تستطيع شن حرب بدونها فأخذت بمحاولة الضغط عليها من خلال منظمات الامم المتحدة وحقوق الانسان بدعوى ان السعودية تنتهك حقوق الانسان وتقتل المدنيين وقد تناست اطفال العراق وفلسطين وليبيا وأفغانستان وغيرها الكثير والكثير وقدسار بركبها عدد من الدول العربية بكل اسف فاخذو يكيلون للمملكة التهم جزاف وارضا لسيدة العهر السياسي التي تقتل ابناء الجالية السوداء بكل عنصرية وهم من مواطنيها فأين منظمات حقوق الانسان من ذلك واين الاعلام الغربي والامريكي المتبجح بحقوق الانسان من تلك الانتهاكات بحق المدنيين العزل ايضاً داخلياً تقوم المملكة بعدة حروب على الارهابيين وتجار المخدرات والفساد وكل مايمس امن الوطن والمواطن ايضا نشاهد هذه الايام بزوغ نجم عدد من الكتاب الرويبضات الذي سمح لهم سوق الرذيلة والتفاهات وهو التويتر والفيس بوك ببث سمومهم تجاه حكومتنا الرشيدة وابناء الوطن الشرفاء فتارة يشككون بقدرة المملكة العسكرية وتارة بقدرتها الاقتصادية بل وصل الامر الي تطاول اقزام الصوفية وأهل البدعه على اهل السنة والجماعة وتصنيفهم بمسميات حسب مايمليه عليهم اهل العمائم المجوسية القذرة بمؤتمر الساقطة والمتردية والنطيحة الذي عقد مؤخراً.
ابناء مملكتنا الغالية نحن نعيش بمملكة العزة والكرامة وحامية الامة الاسلامية فيجب علينا عدم الانسياق خلف كتاب الفتنه والدجل بمتابعتهم اونشر مقاطعهم او نعيقهم فحكومتنا
اعزها الله وجنودنا البواسل حفظهم الله ونصرهم يخوضون حرب ضروس لذود عن الوطن الغالي ومساعدة اشقاء لنا يحاول المد المجوسي اختطافهم من بيئتهم السنية الي بيئة البدع والظلال والدجل هم بامس الحاجه لوقفتنا معهم بالدعاء وعدم احباطهم بنشر مقاطع تظهرهم بمظهر الضعيف من خلال نشر مقاطع تظهر استهدافهم من قبل العدو فهم بحرب وليس نزهه وساعة النصر على الابواب بأذن الله تعالي
مملكتنا بخير وحكامنا بخير وشعبنا بخير
كل ذلك(يحتاج حمد وشكر)

امن وأمان وعز وشموخ تلك هي صفة مملكتنا الغالية .

نعم هذه مملكتنا رقم حقد الحاقدين وحسد الحاسدين

الكاتب القدير عز الرفيق شكراً لك على ماخطه قلمك بهذا الموضوع