نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كلمة الملك الشهيد للجهاد في سبيل الله

78787878787878787878787878787878787878787878787878 78787878


إخواني
ماذا ننتظر؟
هل ننتظر الضمير العالمي؟
أين هو الضمير العالمي؟

إن القدس الشريف يناديكم و يستغيث بكم أيها الأخوة لتنقذوه من محنته ومما ابتلي به ، فماذا يخيفنا؟ هل نخشى الموت؟!
وهل هناك موتتة أفضل و أكرم من أن يموت الانسان مجاهدا في سبيل الله. أيها الأخوة المسلمون ، نريدها قومة و نهضة إسلامية ،لا تدخلها قومية و لا عنصرية ولا حزبية، إنما دعوة إسلامية دعوة إلى الجهاد في سبيل الله، في سبيل ديننا و عقيدنتنا دفاعا عن مقدساتنا و حرماتنا .
وأرجو الله سبحانه و تعالى أنه إذا كتب لي الموت أن يكتب لي الموت شهيداً في سبيل الله.
إخواني أرجوا أن تعذروني ، إذا ارتج علي فإنني حينما أتذكر حرمنا الشريف ومقدساتنا تنتهك وتستباح و تمثل فيها المخازي والمعاصي والانحلال الخلقي ، فإني أدعوا الله مخلصا إذا لم يكتب لنا الجهاد وتخليص هذه المقدسات أن لا بيقيني لحظةً واحدةً على الحياة
الله أكبر
والسلام عليكم و رحمة الله))

((من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا))
78787878787878787878787878787878787878787878787878 78787878
فأستجاب الله لك فمت شهيداً رحمك الله يا فيصل