الغالي ناصر
.. الحاكم بشر .. يخطأ ويصيب .. وكذلك نحن العامه
إختلاف الآراء والإجتهاد ظاهره صحيه .. فيما يخدم مصالح الأمه ..
فعمر بن الخطاب كان يستشير علي بن أبي طالب وكبار الصحابه .. وكانوا يعينونه في مهامه ..

والذي نعنيه ولا يخفى عليك .. هؤلاء الذين يتخذون قناع الدين أو تحرير المرأه ( على حد زعمهم ) للوصول إلى أهدافهم الخبيثه .. في هدم كياننا .. أي الكيان الذي لا زال دستوره القرآن ويرفع راية التوحيد .. بغض النظر عن بعض سلبياتنا ..
فقد مررنا كأمه عربيه بأصحاب شعارات خادعه .. وها نحن اليوم نرى مدى فسادها وإفسادها ..

والملك عبدالله .. حفظه الله ..
حريص كل الحرص على اللـُحمه العربيه .. وله مواقف عديده تشهد له بذلك ..
وفقه الله لما يحب ويرضى ..

ووفقك الله يا ناصر .. وبارك الله فيك ..!!