يتناقل الناس حكاية للتفكه وضرب المثال مفادها أن جحا استأجر حمارا عنيدا،وما أن ركبه حتى انطلق به مسرعا لا يلوي على شيء..

فلا هو توقف لينزل عنه؛ولا انقاد له ليصل به للمكان الذي يريد،بل ظل يجري شرقا وغربا، وجحا متمسك برقبته خشية السقوط،وقد بلغ به الإنهاك حد الهلاك!

وكلما التقاه أحد معارفه سأله:
إلى أين يا جحا⁉️
فيرد جحا: إلى حيث يريد الحمار. .
(((التكمله لاتصلح للنشر اختر موضوع في مخيلتك يناسب ماجاء آنفاً ذكره )))
ولكم تحيات
ماجد البلوي