ضع إعلانك هنا



النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: صفت

  1. #1
    عضو مشارك
    تاريخ التسجيل
    14 - 6 - 2019
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    العمر
    33
    المشاركات
    163
    معدل تقييم المستوى
    178

    افتراضي صفت

    لو مانحسب لو مانحسب صفت الحسب
    ظـــنـــي تــصــبـرت الــبـلـيـه رجـــــاوي

    مـجـمل حـياتي بـين نـاسي وفـي غـرب
    دايـــــم وانـــــا احـتـال بــالـحـيل وآوي

    قـلـب تــورع مــن نـظـرتك وجـى الـحـب
    وان غـمـضت عـيـنك لـك الـقلب ضـاوي

    لاتـنـزعـج مـــن كـركـبـت فـكـرت الـنـب
    يــاخـيـل رمــشــن لـيـتـها مـــا تــسـاوي

    الـشـرفه الـلـي مــع وســاع الـهـوى درب
    واشـقـي الـمـسافر فــي جـمـالن غــلاوي

    عــنـك ســـدود الـشـقـر يـازيـن تنــصـب
    فــي أولـــك لــيـن آخـــرك يــا الـفـداوي

    فـــإذا رجــاك الـعـيـن لـلـــواقـع اتــحـب
    اتـــصــورك غـــيــر الــذهــالـه غـــنــاوي

    مـــا تـنـكــر رســــمـه ولـونـك بـهـــا دب
    شـــيٍ طـبـيـعي يـــا حـسـوفت هــواوي

    بــلـت جـروحـه وحـتـرق لـونـها غـصـب
    يصــبـر ورمـشـك كـــان لـلـجرح كــاوي

    مــن راح لــي صـدفـه كـــذاني ابــشـتب
    ومــنــهـو تــمــنـى شــوفـتـك لـلـمـنـاوي

    وأنـــــا أنـــــا ولـــكــن انـــتــه تــســبـب
    الـسـكـتـه الــلــي تـنـتـهــيـبي النــــداوي

    يــامــن تــركـتـي لـلـحـلـى نـكـهـتـه وب
    كـــل الــــورود الــضـمـه بــلـيـل خــــاوي

    مـــا لاج لـــي يــومن ابرجـــع لـه بقــرب
    دجــى الـخـشوف وحــل فـات الـشقاوي

    اتـصـدقـيـني لــــو اقــــول انــهــا طـــب
    تـطـيـب لـــي يـــا الـجـيـد بــعـرف راوي

    جـــوف الـحـشـا ايـسـكن الـمـر والـقـلب
    حـــولــي يـقـويـنـي وحــولــك مــــداوي

    بـحـسـاس لــكـن صـفـتـه مـالـها حـسـب
    وضــنـون قـلـبـك صــفـت بـقـلب قــاوي
    التعديل الأخير تم بواسطة محمود الميهوبي ; 07-24-2021 الساعة 08:49 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا