اكـتب طفاق البال وستوجد البال
مـااكـفـاه مـاشـفاه واقـفـل بـعـينه
كـالحال يـبحرنه غـميّات الاقـوال
طـبع الـجروح الـموصدة والدفينه
تــوا مــع مـصـداه الانـكـار غـربال
بـيـن الـظـروف وخـيبة الـحالمينه
نــوه الـممنا بـقدرا ومـنعت جـبال
حـسـبن لـمـا فـيـر الـلـواجه لـعينه
رمــتـان واداة الـتـدافـع بــالازوال
رايــــح لــهــا لان الـبـهـى آمـلـيـنه
تـكرم مـضانيها عـلى كـل الاحوال
فـي حـظها يـرضي وشـاح الغبينه
ملفوف واللحظه إذا قلت شالحال
دبــري خـلطها الـمكفي الـمستبينه
سـلـوفـيٍ نـسـمـيه مـكـيـالها مــال
ومـحـيـطنا الـمـنفي ولا بـالـمدينه
بـليت يـاما هـالرضى دوك مـكيال
تـاقـف عـلـى رايـح اسـوي وويـنه
وتـنعنش الـدنيا بمجالات واجوال
وانـعود ل اكـال الـهوى فـي يمينه
لـخوى مـسارك لـيه عـلمت بـالفال
ودن بــه الـمـجهور يـخفي سـنينه
كـاس الـبفيوة تـلكم الـسي ياخال
لـــو مـاسـمـحت بـمـرها والـلـكينه
انـفث وسـاهى مـنفعينه بـالامثال
والـمـرتقب صـفـق لـهـات الـدهينه
والـلي مـع الإيمان ميسر بالاسهال
وتـعـانق الأكــوات نـسـوا الـلـقينه
بـتهزيلنا الـذروى وفـاغين وقـلآل
واضـنونة التجفيف رجل السكينه
ويـكـود در اذروفـت الـنوّ مـسلال
والـشينته وابـرع سـما الـزد شينه
مـحّـاكـت الآرس وشـلـفات نـقـال
سـهتى ول الـجاهل نواها الرعينه
أو يوم لاايمنت الجفاهم فلي فال
وروا عـلـى نـوتـا الـمـضايا ولـيـنه
تـوايـف الأشــوى لـمردافت الـدال
وحـوى الـلوابز بـانحراف السفينه
والـعـاطـفة مـنّـا كـفـاه الـمـسا لال
انـمـل ولـكـن فــورك الـصـبر فـينه
روبـاج مـعني حورز الكافي السال
هجرا على طود الصدى والهجينه
آتــى اتــاه الـمرفجي حـلوة الـبال
ولـمـا فـلا مـحوا الـريث صـايبينه
مــا الــود نـسـيانه بـغـيات تـنطال
أرضـي شجوني واللهدا ل الثمينه
وانـهال بالسهدة إذا اعتنة الانقال
نــدايـمـي كــــنّ الـوعـيـله تـعـيـنه
مدسوم لدعنت الـبثر لات بحبال
ولـمـراجع الـمـكتوب تـنه الـلحينه
واتـقدرت محجانت الحسن بدلال
جـاديـته وافـشان مـا اتـسامحينه
إن عــاد وادواع الـتـنسم بـالآجال
سـل نـال لـهضام المتى رجـفتينه
وانباتك الـطماع مـايوصل اطوال
جـلّـيتي الـمـنـشا قــبـل تـنـبـذينه
يـسهه عـلى سهده وللرمش قتال
وايامـه ودربــن طـويـل فجـبينه