قـدمـك طـمـوحـي غـايـةٍ بالخطورة

مـالـه عـلـى كـرت الـتّـتـبّـع هـوايات


مــتــاع خــلّــن وضّــحـنّـه فــخـورة
حـطّ الـقصي بكمّه وقال استحالات


مـايـصاحب الـحـدّة طـوار الـدجورة
غــوّل بـهـا الـوحـدة وقــبّ الـميلات


والـنـفس مـرجـوّة ولاهــي جـسورة
وودّ الـعـلايـق مـابـنيته عـلـى هــات


أنـصـفـت مـرجـاعـي لـهـاك الـنـكورة
وخـطـيّتي مــن جـابـها كــان مـابات


يـنـجـعبها مـتـواثـقن فــي سـجـورة
غــيـر الـبـشـاير والـنـبـا والـمـسـرّات


كـان انـت تـخـفـي مـاقـريته بصورة
مــع هــاتـي وودّي وكـل إتـجـآهـات


والــي بــقــرب مــربّــعـه أو صـدورة
أكـثـر مـن وقـوعـه وبـيـنـات بـينات


يـعـنـي مثل ما اخذت رآي بحضورة
مـن كـل مـايـمـنـع غـيـاب الـخـفيّات


تـبـقـى أمـانـيـنـا عـلـى الـروح جورة
خـابـت مـواصيل استراق السماوات


والـلـي ابـتـدا قـوّة لـشوف المشورة
مــاجـا بـبـالـك وانـطـوالـك مـهـارات


هــاذي بـقـت سـيّـه وهـاذي غـفـورة
مـدري بـقـت مـلـزامـها تال الاشتات


وان قــلــت والّا نـلـت ودّ الـصـبـورة
أرجـع أقـول انّـك عـلـى كلّ مشهات


وتـلـوم هـاك الـمـسـتـلف في كسورة
دامـه عـلـى حـالـه وحاله على بقات


اشــوفــه يــجـمّـل حـضـوره نـفـوره
ومـن قـبـل شايل مسنده والجمالات


والّا الأســى فــي حـدّ ذاتـه سـرورة
ماقلت لك يعطي العقل فيك مقتات


وآضـنّ يـحـمـل مـاحـصـل والنكورة
بـالـضبط هو نفسه او اللي عنه ذات


واعـتـادت الـنـسـقـه تـجـنّـب عبورة
وان كانت بحدّ الصدى كيف بسكات


مـعـقـول لـو فـيـنـا الضغن والغمورة
مـن عـنـدنـا التشكيك للحود مثرات


مـن يـبـتـدي بـبـلاه مـا انـت بعثورة
أمًـا تـركـنـا حـبـلـه الـغـاربـي شـنـات


ويــن الــتــشــمّـر يـاحـمـيـدان دورة
شـوف النقى لا جاك وشلون سجّات


ورمـوشـي وعـيـنـي وبـيـني شعورة
كـن جـا بـعـيـن الإعـتـبار اجرأ اقفاة


ومـجـامـلـة عـيـنٍ نـجـدهـا شـكـورة
لـحـظـة كـمـاله للرجل جات وسمات


تــبــدأ الــحــكـايـة كـنّـهـا مـخـبـورة
ويـمـكـن تـقـرّب مـاتـشـوفـه بكلمات


واقــولــهــا بــكـرة بـسـرعـه فـتـورة
لــكــنــهـا مـمـلا مـن الـيـوم ان فـات


مـاهـو بـعندي البؤس والبؤس هورة
مـالـه عـلـى كـرت الـتّـتـبّـع مـزايـات