ضع إعلانك هنا



صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 7 إلى 12 من 34

الموضوع: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

  1. #7
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان


    6188 - (خيرة الله من الشهور شهر رجب، وهو شهر الله، مَن عظّم
    شهر الله رجب؛ عظم أمر الله، ومن عظم أمر الله؛ أدخله جنات النعيم،
    وأوجب له رضوانه الأكبر.
    وشعبان شهري، فمن عظم شعبان؛ فقد عظم أمري، ومن عظم
    أمري؛ كنت له فرطاً وذخراً يوم القيامة.
    وشهر رمضان شهر أمتي، فمن عظم شهر رمضان وعظم حرمته،
    ولم ينتهكه، وصام نهاره، وقام ليله، وحفظ جوارحه؛ خرج من
    رمضان وليس عليه ذنب يطلبه الله به) .
    قال الألباني في السلسلة الضعيفة:
    موضوع.
    أخرجه البيهقي (3/374/3813) من طريق نوح بن أبي مريم عن
    زيد العمي عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ... فذكره،
    وقال:
    "هذا إسناد منكر بمرة، وقد روي عن أنس غير هذا، تركته؛ فقلبي نافر عن رواية المناكير التي أتوهمها، لا؛ بل أعلمها موضوعة ".
    وبهذا الإسناد أخرجه البيهقي أيضاً في "فضائل الأوقات " (10/ 94) ، وقال:
    "هذا منكر بمرة".
    وتعقبه الحافظ في "تبيين العجب " (ص 37 - طبع المكتبة الحديثية) :
    "قلت: بل هو موضوع ظاهر الوضع؛ بل هو من وضع نوح الجامع ".
    قلت: كلام البيهقي في "الشعب " لا ينافي حكم الحافظ بالوضع؛ بل هو
    ظاهر فيه. والله أعلم.
    ثم إن في الإسناد ثلاثة ضعفاء: يزيد الرقاشي، وزيد العمي، ونوح بن أبي
    مريم، وهذا أشدهم ضعفاً؛ فإنه كذاب وضاع مشهور بذلك - كما تقدم مراراً -،
    وتقدمت له أحاديث.
    والحديث أورده السيوطي في "الجامع الكبير" من رواية البيهقي في "الشعب "،
    وقال:
    "وقال: إسناده منكر"!
    وكان عليه أن يذكر كلامه بتمامه؛ فإنه أدل على حال إسناده. وعزاه إلى
    البيهقي في "الدر" (3/226) ولم يقل في "الشعب "، وقال:
    "وقال: إنه منكر بمرة".
    وهذا أقرب إلى الصواب مما ذكر في "الجامع ". والله أعلم.


  2. #8
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان


    6607 - (تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان، حتى إن الرجل لينكح ويولد له وقد خرج اسمه في الموتى) .
    قال الألباني في السلسلة الضعيفة:
    منكر.
    أخرجه الطبري في "التفسير" (25/ 65.) ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (3/ 386/ 3839) من طرق عن الليث عن عقيل بن خالد عن ابن شهاب عن عثمان بن محمد بن المغيرة بن الأخنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره.
    ولم يقع في " الشعب " رفعه، فلا أدري إذا كان سقط من الطابع أو الناسخ، ولعل الأول أقرب، فقد عزاه السيوطي في " الدر " (6/ 26) إليه وابن جرير مرفوعاً. والله أعلم.
    قلت: وهذا إسناد معضل، رجاله ثقات، غير أن ابن الأخنس هذا فيه كلام، وليس له راية عن الصحابة، فهو معضل، وقال فيه الحافظ:
    " صدوق له أوهام ".
    وقد روي عنه مسنداً، أخرجه الديلمي في " مسنده " (1/ 47 - الغرائب الملتقطة) من طويقين آخرين قالا: حدثنا ليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عثمان بن محمد بن المغيرة عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ... فذكره.
    لكن قال ابن المديني في " العلل " (89) :
    " روى عثمان هذا أحاديث مناكير عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة".
    ولعل هذا الحديث مما أشار إليه من (المناكير) ، وقد أشار الحافظ ابن كثير إلى نكارته في تفسير قوله تعالى: {فيها يفرق كل أمر حكيم} ، فقال:
    " ومن قال: إنها ليلة النصف من شعبان، فقد أبعد النجعة، فإن نص القرآن أنها في رمضان، والحديث الذي رواه عبد الله بن صالح عن الليث عن عقيل عن الزهري: أخبرني عثمان بن محمد بن المغيرة بن الأخنس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ... (فذكره) ، فهو حديث مرسل، ومثله لا يعارض به النصوص ".
    كذا فيه: " رواه عبد الله بن صالح "، ولم أره من روايته، وقد توبع - كما تقدم -.
    وقد روي الحديث بنحوه من طريق أخرى عن أبي هريرة عن عائشة، وقد مضى تخريجه برقم (5086) .


  3. #9
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    7نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي- (إِذَا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ؛ نَادَى مُنَادٍ: هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ؟ فَلَا يَسْأَلُ أَحَدٌ شَيْئًا إِلَّا أُعْطِيَ، إِلَّا زَانِيَةٌ بِفَرْجِهَا، أَوْ مُشْرِكٌ) .
    قال الألباني في السلسلة الضعيفة:
    ضعيف.
    أخرجه البيهقي في " شعب الإيمان " (3/ 383/ 3836) من طريق جامع بن صَبِيح الرملي: نا مرخوم بن عبد العزيز عن داود بن عبد الرحمن عن هشام بن حسان عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص مرفوعاً.
    قلت: وهذا إسناد ضعيف؛ وله علتان:
    إحداهما: عنعنة الحسن - وهو: البصري -؛ فقد كان يدلس.
    والأخرى: ضعف (جامع ين صَبِيح الرملي) - كما في" اللسان " -.

  4. #10
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    2958 - "كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، فربما أخّر ذلك حتى يجتمع عليه صوم السنة فيصوم شعبان"
    قال الحافظ: حديث ضعيف أخرجه الطبراني في "الأوسط" من طريق ابن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن أبيه عن عائشة قالت: فذكره، وابن أبي ليلى ضعيف، وحديث الباب والذي بعده دال على ضعف ما رواه" (1)
    ضعيف أخرجه الطبراني في "الأوسط" (2119) عن أحمد بن زهير التُّسْتَرِي ثنا علي بن حرب الجُنْد يَسَابُوْرِي ثنا سليمان بن أبي سورة (1) ثنا عمرو بن أبي قيس عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن أبيه عبد الرحمن عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، فربما أخّر ذلك حتى يجتمع عليه صوم السنة، وربما آخّره حتى يصوم شعبان.
    وقال: لا يُروى هذا الحديث عن عبد الرحمن بن أبي ليلى إلا بهذا الإسناد، تفرد به عمرو"
    وقال الهيثمي: وفيه محمد بن أبي ليلى وفيه كلام" المجمع 3/ 192
    قلت: هو ضعيف لسوء حفظه وكثرة خطأه.
    قال البيهقي في "المعرفة" (3/ 282): لا حجة فيما ينفرد به لسوء حفظه وكثرة خطأه في الروايات.
    __________

    1. 5/ 118 (كتاب الصوم- باب صوم شعبان)

    الكتاب: أنِيسُ السَّاري في تخريج وَتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحَافظ ابن حَجر العسقلاني في فَتح البَاري
    المؤلف: أبو حذيفة، نبيل بن منصور بن يعقوب بن سلطان البصارة الكويتي
    المحقق: نبيل بن مَنصور بن يَعقوب البصارة

  5. #11
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    تـخـريـج الـدعـاء :
    " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان "
    الحمد لله وبعد ؛
    عند اقتراب شهر رمضان نسمع الكثير يردد دعاء : " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان "
    فما صحة هذا الدعاء من ناحية الصناعة الحديثية ؟
    وهذا بحث في تخريج الحديث من كتب السنة ، مع بيان صحة الحديث أو ضعفه .
    أسأل الله أن ينفع به .

    1 - نــص الــحــديــث :
    جاء في مسند الإمام أحمد (1/259) :

    حدثنا عبد الله ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، عن زائدة بن أبي الرقاد ، عن زياد النميري ، عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال : اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبارك لنا في رمضان وكان يقول : ليلة الجمعة غراء ويومها أزهر .

    2- تخريج الحديث :
    رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة (659) من طريق ابن منيع ، حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري به .
    والبيهقي في شعب الإيمان (3/375) من طريق ابي عبد الله الحافظ ، انا أبو بكر محمد بن المؤمل ، نا الفضل بن محمد الشعراني ، عن القواريري به .

    وأبو نعيم في الحلية (6/269) من طريق حبيب بن الحسن وعلي بن هارون قالا : ثنا يوسف القاضي ، ثنا محمد بن أبي بكر ، ثنا زائدة بن أبي الرقاد به .

    والبزار في مسنده ( مختصر زوائد البزار للحافظ 1/285، 402) من طريق أحمد بن مالك القُشيري عن زائدة به .

    والحديث في إسناده علتان :
    1 – زائدة بن أبي الرقاد .
    قال أبو حاتم : يحدث عن زياد النُميري عن أنس أحاديث مرفوعة منكرة ، ولا ندري منه أو من زياد ، ولا أعلم روى عن غير زباد فكنا نعتبر بحديثه .
    وقال البخاري : منكر الحديث .
    وقال أبو داود : لا أعرف خبره .
    وقال النسائي : لا أدري من هو .
    وقال الذهبي في ديوان الضعفاء : ليس بحجة .
    وقال ابن حجر : منكر الحديث .

    2 – زياد بن عبد الله النُميري البصري .
    قال يحيى بن معين : ضعيف الحديث .
    وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ، ولا يحتج به .
    وقال أبو عبيد الآجري : سألت ابا داود عنه فضعفه .
    وقال ابن حبان في المجروحين : منكر الحديث ، يروي عن أنس أشياء لا تشبه حديث الثقات ، لا يجوز الاحتجاج به .
    وقال الدارقطني : ليس بالقوي .
    وقال ابن حجر : ضعيف .

    3 – كلام أهل العلم على الحديث :
    - قال البيهقي في شعب الإيمان (3/375) : تفرد به زياد النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري : زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري منكر الحديث .
    - وقال النووي في الأذكار ( ص 274) : وروينا في حلية الأولياء بإسناد فيه ضعف .
    - وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (3/96) عند ترجمة زائدة وذكر الحديث : أيضا ضعيف .
    - وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (2/165) : رواه البزار وفيه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري منكر الحديث وجهله جماعة .
    - وقال أيضا (3/140) : رواه البزار والطبراني في الأسط ، وفيه زائدة بن أبي الرقاد وفيه كلام وقد وثق .
    - وقال ابن علان في الفتوحات الربانية (4/335) نقلا عن الحافظ ابن حجر : قال الحافظ : حديث غريب أخرجه البزار وأخرجه أبو نعيم .
    - وقال أحمد البنا في بلوغ الأماني (9/231) : وفي حديث الباب زياد النميري أيضا ضعيف ، وأورده السيوطي في الجامع الصغير وعزاه إلى للبيهقي في شعب الإيمان وابن عساكر ، وأشار إلى ضعفه ، وله طرق أخرى يقوي بعضها بعضا .
    ولم يذكر ما هي هذه الطرق ؟؟؟
    والحديث ليس له إلا طريق زائدة فقط .
    - وقال أحمد شاكر في تخريجه للمسند (4/100-101 ح 2346) : إسناده ضعيف .
    - وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط في تخريجه لمسند الإمام أحمد (4/180 ح 2346) : إسناده ضعيف .
    - وقال العلامة الألباني في تخريجه للمشكاة (1/432 ح 1369) : وعزاه في الجامع الصغير للبيهقي في " الشعب " ، وتعقبه المناوي بقوله : وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره ، وليس كذلك ، بل عقبه البيهقي بما نصه : ... ونقل كلام البيهقي الذي ذكرناه آنفا .
    - وقال الدكتور عامر حسن صبري في زوائد عبد الله بن أحمد بن حنبل في المسند ( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي98) : إسناده ضعيف .

    4 – فــــوائـــد مــتــمــة للبحث :
    1 – الحديث من رواية أنس بن مالك وهو في مسند ابن عباس عند الإمام أحمد قال الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على المسند (4/101) بعد تعقبه للهيثمي في عزوه للحديث للبزار والطبراني في الأوسط فقط :
    فنسي في الموضعين أن ينسبه إلى المسند ! ومرد ذلك عندي أنه من مسند أنس وأثبت هنا في غير موضعه ، أثناء مسند ابن عباس ، ولم يذكر في مسند أنس فيما تتبعت .ا.هـ.
    2 – الحديث من زيادات المسند كما أشار إلى ذلك أحمد شاكر فقال :
    وهذا الحديث من زيادات عبد الله بن أحمد .ا.هـ.
    والمقصود بزيادات المسند التي من طريق عبد الله بن أحمد هي كما قال الدكتور عامر حسن صبري في زوائد عبد الله بن أحمد ( ص 5) :
    وقد روى عبد الله مجموعة من الأحاديث عن غير أبيه ، وبعض هذه الأحاديث لم يروها الإمام أحمد في المسند ، وهي ما تسمى عند المحدثين بزيادات عبد الله في السند ، ويحتاج لمن يريد معرفتها أن ينظر في شيخ عبد الله فإن كان عن غير أبيه ولم يرو أبوه الحديث من جهة أخرى فهو من الزوائد .ا.هـ.
    3 – قال المناوي في فيض القدير (5/131) :
    قال ابن رجب : فيه دليل ندب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة لإدراك الأعمال الصالحة فيها فإن المؤمن لا يزيده عمره إلا خيرا .ا.هـ.
    وقال أحمد البنا في بلوغ الأماني (9/231) :
    دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة في هذه الأشهر الثلاثة يدل على فضلها . وفي تخصيص رمضان بالدعاء منفردا وعدم عطفه على رجب وشعبان دلالة على زيادة فضله .ا.هـ.

    والله أعلم .

    عبد الله زقيل

  6. #12
    عضو فوق المتميز
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    658

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    قال البيهقي: أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أنبأنا محمد بن عبد الله بن قريش، أخبرنا الحسن بن سفيان، أنبأنا أبو زرعة، أنبأنا محمد بن عبد الله الأزدي، أنبأنا يوسف بن عطية الصفار، أنبأنا هشام القروي، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لم يصم بعد رمضان إلا رجب وشعبان ".
    قلت: وهو حديث منكر من أجل يوسف بن عطية ؟ فإنه
    ضعيف جدا.
    الكتاب : تبيين العجب بما ورد في فضل رجب
    المؤلف : الحافظ ابن حجر العسقلاني.

صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا