أجـير الـضن والـغالب مـعي يتحسن المنطوق
وضـنـا خــاب يـوعـى لـي وقـدة ايـه انـا قـدة

تـرى وفـر الأماني طوع أخطّه صاحبي للموق
ولـو عـاد الـزمن يـصفى لـحيني لـو بـعد مـدة

وعـلى وسـطا بـغينا كـم عـرفنا نجمعه ونفوق
بـظـروف أولـى بـداياته وعـمري الـدهر يـتبدة

فـكـما قــول ويـخليني وقـولا أعـرفه فـعذوق
ولـلـروح الـثـرا والـنـاس عــن الـغـالين مـنردة

أوكــد حــق لـه ظـنك ولـو والـفت لـه بـالعوق
فلا اسـمعته قـلوب اتـود و يعـجبني و لا بـدة

يـطق الـعرق بـاعصابي تـقولوا مـاعلي بـشوق
ومــن حـال الـنواظر فـي حـياتي ألـتقي غـدة

عـروق الـضيق لـلهايم مـلزة فـي كـذا مـفروق
جـرحها مـجريات الـحلم وعـلاتي بـها الـصدة

وجــوع الـناس يـتشبع إذا مـا يـمنع الاشـروق
ولا ضـنـيـت تـحـتـاج الأمــاكـن فــاقـد لــودة

بيبقى في حشى سد الخلوق وليته المصدوق
مـضـنا خــاب يـوعـى لــي وقـدة أعـتقد قـدة