السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت لكم هذه القصيدة للدكتور وليد قصَّاب نشرها في مجلة (التوحيد) السنة السادسة والعشرون، العدد (الحادي عشر)، ذو القعدة، سنة 1418هـ (ص64).
وأنا تعمدت نشرها هنا فى منتدى الرياضة
أمضى الجسور إلى العلا بزماننا كرة القـدم
تحتل صـدر حيـاتنا وحديثها في كل فم
وهي الطريق لمن يريد خميلة فوق القمـم
أرأيت أشهرَ عندنـا من لاعبي كرة القدم
أهم أشـدُّ توهجـاً أم نار برقٍ في علم؟!
لهم الجباية والعطـاء بلا حدود والكـرم
لهم المزايا والهبـات وما تجود به الهمـم
كرة القدم
الناس تسهر عندهـا مبهورةً حتى الصبـاح
وإذا دعا داعي الجهاد وقال حي على الفلاح
غطَّ الجميـع بنومهم فوزُ الفريق هو الفلاح
فوز الفريق هو السبيل إلى الحضارة والصلاح
كرة القدم
صارت أجلَّ أمورنا وحياتَنا هذا الزمن
ما عاد يشغلنا سواها في الخفاء وفي العلن
واللاعب المقدام تصـ نع رجله مجـدَ الوطن
عجباً لآلاف الشباب وإنهم أهـل الشـيم
صرفوا إلى الكرة الحقيـ ـرة فاستبيح لهم غنم
دخل العـدو بلادهم وضجيجها زرع الصمم
أيسـجل التاريخ أنـا أمـة مسـتهتـرة؟!
شهدت سقوط بلادها وعيونها فوق الكرة

أكيد كتير من الى قرؤها الأن هذا شعورهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ولكن معلش هو كده الحق كما هو ثقيل فى الميزان فهو ثقيل على أنفسنا

أم حبيبة البريكى البلوى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي