ما رأيكم بهذه

أخي / القلم .. و كأنك قصدت هذه الأبيات فإنني لم أنساها ..




عجباً أخا الإسلام تبدو طائرا .................. فرحا وتنســـــى أن حولك أرقما
مهلاً أخي يكفي الرجال ترنّما.................ودع الغنــــاء فأنت تشهـد مأتما
كيف الغناء يثيرنا وعـــــــدونا..................من مخلبيه جراحنا تعجري دمـا
نشكو مظالمنا إلى ظلاّمنا...................... فنفر من نيراننا لجهـــــــــــــــنما
كم قد وُعِدنا بالخلاص فلم يكن.................إلا سرابا ظنّه الظمــــآن مــــــــا

نعم
وأيضاً

فستمحى صحائف الذل يوما ............... حين يصحو عملاقنا جيش أحمد
ذاك كالموج لو توهمت يوما................ أنه صـــــــــــــــــار هادئا يتجدد
وهو كالغيث لو تجافى زمانا ................قصف البرق بعدها ثم أرعـــــد

ملحوظة مهمة : الكلمة الأخيرة في البيت الثالث من الأبيات التي أوردتِها هي تجري وليست( تعجري )

وإذ بقلوب أهل الحي قد طارت
جماعات
فراشا حام حول أزاهر حمراء يغري شهدها الناضح
فتاة مثل حلم الشاعر المجنون
حين اشتد موج خياله الجامح


جمال يسكر الألباب
سحر يغرق الشارح

كأن جوانب الجدران منها عنبر راشح
جنان الحسن قد طابت حدائقها
وغرّد طيرها الصادح
تداخل زهرها من غامق الألوان والفاتح
زهور البرتقال اليوم زمجر عطرها الفائح

ببحر الفتنة الأخّاذ كل سابح سابح

أخي القلم

وانا أيضا لم أمل من القرائة

لأنها كلمات ساحرة مبهرة جذابة جدا



تحياتي لك وأغبطك جدا على قلمك المعطاء الجزيل في طرحة



تحياتي لك وتقبل مورري المتواضع جدا جدا لكلماتك

تصدق قريتها .... جيت ابي اسجل كلام ... اتفرد فيه

لقيت كل الاحاسيس تسجلت وفاضت من كل من قرائها ....

ما اقول الا استمر لا فظ فوك على مثل هالرائعه .

الشهاده بك مجروحه

أستاذ

ولك هيبة المبدع


ماشاء الله تبارك الله

ايهــــــــــــا القلم المبدع ..

اعذرني على التعليق المتاخر .. فمنذ الوهلة// القراءة الاولى .. اصبُت بالثمل من هذا الابداع ..


.


ولم افق منه الا الان ..

.

اغبط المنتدى .. بتواجدك ..

.

لك محبتي وتقديري.. ايها النقي ..

.