بـِسِمْ الله الرَحَمنْ الرَحَيــِمْ


أراشداً في سجونكم ؟ عابتْ ** عليكُم السطور ليست لغيركُم باتت

أمة الحقّ حمّالاً لساعدك نالتْ ** وعّاظاً لفوهك كبّلت وقيّدت
فقدتِ قُرَّة المجاهدين أياماً فاتتْ ** والآن قرة الدّاعين آهاتٍ ذابت



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
. . .

. .
.
كثيرٌ هُم الذيَنْ يسُجنون ويُـعذّبون
من أجل قولهُم الحقَّ والصدح بهِ
ولكِن لابِـُد من مخُذلين ومتربصين لهُم
ينتظرون منهم أدنى شئ ليوقعُوا بهم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وهذا ماحدث لشيخنا الحبيب خالد الراشـد فـّك الله أسرهُ

مَنْ مِنا لا يعرفه؟

أنـِـهُ الأسيَــَفْ

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ذلك البكَّـاءْ , الذي لطالما سمعِنا أنينه ولطالما أدمَعْ أعينَنَا ورقَقْ قُلوَبنَا

مَنْ مِنا لا يعرفهُ؟

من منّا لا يعِرف هذا الرجل الذي حَمَلْ هُموَمْ أمتهِ بكِلتا يديّه بل بقِلبهِ أولاً؟

من منّا لا يعَرفْ غِيرتهُ على شبَابْ الدين وأبناء الدين ونِساءُهْ؟

مَنْ مِنا لا يحُب أن يسَتمَعْ لهُ؟

أكتب لكُم وفي القَلبْ حِرقة وألـَمْ
صُـدمنا من خبر إعتقالك يا شيّخنا
ظننا أنهِمْ سيقدرون ماعملتهُ
ولكِن لا حياةْ لمن تُنادي
فقَدَناكْ ياشيخّنا
كُـَنا نتَحرَىْ خِطب الجُمعَهْ لك
وكُنا ننَتظر جديد محاضراتك بِكلْ لهفه وشـّوق
ظننا غيبتّـك ستكون أياماً قليله
ولكِنك أطلَتْ علينّـا
فكيّف هو حالك ؟
هل إشتقت لنا ؟
هل إشتقت لمسجدك ولمنبرك ؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
. . .
. .
.
وصلني خبر إعتقالك يا شيّخ

وأنا والله في غايـة الحُزنْ
ولكِن لا نقول إلا

الحمدالله على كلِ حــال


أيها الأعضاء مَنْ يُـرد مِنكُمْ أنَّ يعَرفَْ الشيّخ خالد الراشد


تفضلوا المقطع حفظكم الله :

إعتقال شيـخـّنا خالد الراشــد


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لا فرق
في كلهم قد خَلُدَ راشداً
وبالرشدِ خالدا



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

موقع الشيخ فك الله أسره


خِتـاماً
أبِشَرْ ياشيّخنا
وعِند الله تجتَمِعْ الخصُومْ

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لا تنسـّونا والشيـّخ من صالح الدُعـــاء
أخوكم الـزاد